احدث الاخبار

معنى الكوليسترول

معنى الكوليسترول
اخبار السعيدة - إعداد - أ د . محمد سعد عبد اللطيف         التاريخ : 09-03-2010

الكوليسترول ذلك المركب البلورى الصلب الذئب في الدهون العدو الأول للأوعية الدموية للأنسان والوجه الخفي التي تتسلل من ورائه أمراض السكر والقلب والكبد وجلطات المخ والضعف العام والجنسي والأمراض العصبية والنفسية والخلل الصحي وكذلك مضاعفات الأوعية الدموية ...ألخ

 

أن زيادة الكوليسترول في الأنسجة والأوعية الدموية يضر بالصحة ومن هنا كانت أهمية دراسك لهذة المقاله العلمية الكوليسترول موجود بالجسم من مصدرين رئيسين الغذاء والخلق بواسطة الكبد وفي المتوسط فأن الجسم يحتوي علي حوالي 148 جرام كوليسترول لازمة للعديد من العمليات الحيوية بالجسم ولتخليق الهرمونات والصفرا وأغشية الخلايا والوصلات العصبية وفي العاده فأن الجسم يحتاج علي الأقل 10 جرام يوميا لتعويض المفقود من الكوليسترول يأخذ منها ما يحتاجة من الغذاء ثم يقوم بتخليق باقي أحتياجات الجسم من الكوليسترول وفي العادة فأن حالات أرتفاع الكوليسترول ليس سببها المباشر والرئيسي هو الغذاء الغني بالكوليسترول وأنما هو حدوث خلل في عمليات التمثيل بالكبد ويحدث ذلك نتيجة العديد من العوامل أهمها زياده الأغذية المطهيه في الغذاء اليومي كذلك التغذية علي الممنوعات الموضحة بهذا المقال وهي تمثل سموم مباشرة علي أنسجة الكبد مما يؤدي في طريقة أداء وليس لكونها محتويه علي كوليسترول كذلك الأصابات المتعددة للكبد من حالات الـ الاصابات الفيروسيه , الكبد المتدهن عدم قدرة الكبد علي تخليق الأنزيمات , ضعف الكبد , الأنيميا , انسداد القنوات المرارية والأوعية الدموية بالكبد فضلا عن تعرض الكبد للضغوط النفسية والعصبيه التي تمثل عامل هام لزياده تخليق الكبد لكوليسترول مسببه أضرار مباشرة علي الأوعية الدموية كذلك فأن الانفعالات التي تؤدي للخلل الهرموني من هرمونات الأنسولين فأن لها تأثير مباشر علي الكبد وعلي معدلات تخليق الكوليسترول كذلك فأن نقص هرمون الأستروجين لدى السيدات في الخمسينات من العمر يصاحبة خلل في الكوليسترول مع ضعف لجدار الأوعية الدمويه وهو من أسبابة تقلب الشرايين المباشرة كذلك فأذا تأثير شرايين الركبة فتكون الآلآم مبرحة لأن العضلات المحيطة بالركبة لا يصلها الدم الكاف المحمل بالمغذيات والأكسجين اللازم لعمل الخلايا , كذلك فزياده الكوليسترول عن الشرايين من الأسباب الرئيسيه للضعف الجنسي لدى الرجال وأنخفاض معدل الأثارة لدى النساء لعدم نقل الأحساس ... كذلك ظهرت حديثا الأنسادات بالأوردة والشرايين الخاصة باليدين خاصة العاملين في مجال الألكترونيات والكمبيوتر نتيجه الترسبات الدهنية .

 

وقد أوضحت منظمة الصحه العاملين أن 40% من مشاكل القلب والأوعية الدموية يمكن تجنبها بأنتاج نظام غذائي مضاد للكوليسترول مع تجنب سوء التغذية .

 

عند الحالات المرضية بأرتفاع أو مشاكل الكوليسترول أو أحد المشاكل الصحية السابق عرضها فأنة يجب وجود هذة النوعيات بمنزل المريض جميع أنواع (الزبد , السمن , الجبن , الملح , السكر , المخبوزات , زيت النخيل بأنواعه) .

 

عدم تناول المقليات , المصنعات الغذائية بجميع أنوعها , المياه الغازية والعصائر الصناعية وما شابة , النسكافية , اللحوم الدسمة , الحلويات , المسبكات , المهندسات الوراثية من النباتات الحديثة .

 

الأمتناع .. الأمتناع عن التدخين .. وتقليل الأغذية المطهيه أو المعامله حراريا أو مشتقاتها مع الأمتناع تماما عن تناول أطعمه المطاعم والشارع والأندية والفنادق.... ألخ.

 

الألم...ألم...الصداع ... النظر ... مشاكل العين والأعصاب من الأسباب الرئيسية لها هي ضيق الأوعية الدموية نتيجة ترسب الكوليسترول والدهون علي جدر الشرايين وذلك علي مدى عدة سنوات لذا فقد وضعنا البرنامج العلاجي المناسب لعودة الحاله الصحية لمعدلاتها الطبيعية عن طريق استعاده الأوعية الدمويه لحيويتها وذلك بأجهزتنا الخاصة والنظام الغذائي والعلاجي والسلوكى المناسب .

 

 

النظام الغذائي:-

 

المقررات اليومية:-

 

1) 3-6 ملعقة فيت جولدن (بأي طريقة).

 

2) مقدار ملعقة صغيرة من كل من (جارليك – الأونيون) بالتناول المباشر أو علي الماء أو بالرش علي طبق سلطة أو طبق الغذاء (1-2) مرة / يوميا.

 

3) (Hepatop-Saad) من (1-2) ملعقة صغيرة يوميا بالتناول المباشر أو مع عسل النحل أو ماء بارد أو ساخن .

 

وهذا العلاج الحد الأدني لأستعماله 3 شهور وفي حاله عدم الالتزام فلن يتم الحصول علي النتيجة الأيجابيه الموجوده مع الألتزام التام بالنظام الغذائي لكل حاله .

 

ويجب أن نرشد المريض الي أنة من الممكن أن يكون الكوليسترول قد تسبب في ضيق أو تصلب أو جلطه في الشرايين ثم عند تقديره بعد تفاقم المشكله أساسا وبعدها فقد يكون المعدل طبيعي خاصة وأن المشكله تحدث عبر عده شهور أو سنوات , لكن ما هو الحل ؟؟ أنها الوقاية أولا وذلك بعمل نظام غذائي قبل حدوث الحاله ونعلم ما نتغذي بة فـ الجهاز الهضمي ليس مقلبا للزباله والمخلفات .

 

وبصفة عامة زياده التغذية علي المواد الطازجة من الخضروات والفاكهه وفي الموسم المناسب لها وبعد غسيلها جيدا وتقليل الأغذية المعالجه حراريا قدر الأمكان .

 

أما العقار الجديد (Hepato-Saad) والذي يحتوي علي 25نبات طبي في الصورة الطبيعية تضم أكثر من مائه مركب فعال للكبد وللصحه العامة وسلامه الأعصاب والهرمونات والجهاز الهضمي كذلك الحفاظ علي سلامه باقي الأعضاء من كلي وغدد وأنسجه وبشرة وشعر مع ضبط الحاله المزاجية والنفسيه والعصبيه فأن أثبتت قدرتة الفعاله علي ضبط جميع مكونات الدم وأهميتها دهون الدم والكوليسترول كذلك أدى لزياده النشاط والحيوية والقوة مع تنظيف الأوعية الدموية وزياده قوة جدرانها بالأضافة لقدرتها علي تنقية جميع أجهزة وعضلات الجسم من السموم , وقد أشاءت بة جميع الجهات والأطباء الذين استخدموه لعلاج رئيسي أو مكمل للحالات السابقة .

 

ولهذه الجرعة الطبيه من النباتات (Hepato-Saad) تجد من أمتصاص الأمعاء الكوليسترول مع الألتزام بباقي النظام الغذائي الموضح بهذا التقرير وهو نظام متكامل يقلل مستوي الكوليسترول سواء بطريقة مباشرة أو بصورة مكمل للعقاقير الآخرى المنفضة للكوليسترول بنسبة تتجاوز 50% من قيمة الزياده خلال شهرين ليعود خلال 4-6 شهور للمعدلات الطبيعية مرة آخرى كذلك فأنة يرفع من معدل الكوليسترول (HDL) مع قدرة الدواء علي منع اكسدة الدهون المترسبة علي جدار الأوعية الدمويه ومنع حالات تصلب الشرايين .

 

LDL كوليسترول هوالصورة المنطلقة من الكبد لباقي أعضاء الجسم وعند زياده النوع تبدأ أحتمالات انسداد الشرايين بالترسبات الدهنية علي الجدار الداخلية للأوعية الدموية والتي تحتوى علي جزيئات الكوليسترول الصلبة والمسببة بعد ذلك لحاله تصلب الشرايين نتيجه هذا الترسب وفقد جدر لصفه المرونة التي تتميز بها والمسئوله عن حيوية الأوعية الدموية وسلامتها وكذلك سلامة القلب والضغط ومنها الحيوية والقدرة والنشاط ومعدلات الأكسجين في الدم , أما النوع التاني من الناقلات HDL فهو يعيد الفائض أو المتبقي من الكوليسترول للكبد مرة آخري وهو لا يسبب أنسداد للشرايين ويطلق علية النوع الجيد في الأحوال الطبيعية للحالات الصحية أجمالي نسبة الكوليسترول في الدم لا تتجاوز 200 ملجم أما أذا زادت عن 270 ملجم فلا بد من التدخل العلاجي لوجود أحتمال الأصابة بأنسداد أحد الشرايين , ولا يتم تحديد أحتمال الخطر بدقة ألا بتحليل كل منة الـ HDK-LDL للنوعين مع قياس معدل الخطر وهي ألا يتجاوز نسبة LDL ثلاثة أضعاف الـ . HDL

 

كذلك فقد أثبتت كل من جارليك وأونية جولدف ومن قبلها الفيت جولدن ( الثلاثية الساحره من جولدن لا يف) د. محمد سعد منذ عام 1996 قدرتها علي ضبط مكونات الدم والرقابة والعلاج من العديد من الأمراض وأهمها المؤثرة علي الأوعية الدموية والكبد والقلب والكلي وهو يعتبر تدخل غذائي لأن جميع الدراسات أثبتت أن من أهم الأسباب لحدوث خلل في تمثيل الكوليسترول وتخليفة هو سوء التغذية ويمثل أكثر من 40% من الحالات المصابة كذلك التدخين , مرض السكر, السمنة المرضية, الخلل العصبي والنفسي والجنسي والهرموني والسابق الأشارة أليها.

 

وقد أوضحت في العديد من محاضراتي أن الخطورة تكني في أن LDL كوليسترول الضار العدو الأول للشرايين (سلامه شرايينك هي سلاح صحتك في الحياه) الـ LDL كوليسترول يتسلل ببطئ ودون ظهور أى المرض وتكتم ولكن بخطه ثابته واثقة ويبدأ في مترسبة تثيت نفسها فيها تدريجيا وبقوة من خلال عملية تليف مع تصلب لجدار الشرايين وفقدانة لمرونتة بعد تكون هذة الطبقة المؤكدة المتصلبة ويفيق شريان مسببا خللا في الدورة الدموية مع أجهاد علي عضله القلب , بعد ذلك تبدأهذه الطبقة في التشقق هذه التشققات الصلبة تتجمع معها بعض مكونات الدم مكونة الجلطة التي قد تسد الشرايان مغيقا للدوده الدموية وهو ما يحدث سببا حالات جلطات شرايين القلب والمخ وما يتبعها من مضاعفات تجعل الأنسان خارج دائرة الحياه الصحيه.

عدد القراءات : 19374
Share |
اضف تعليقك على الفيس بوك
التعليقات

جزاك الله كل خير موضوع مفيد
عادل عطية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نشكر حضرتكم على هدا الموضوع الدسم والمادة الجيدة المستخدمة في الكتابه لتوصيل المعلومة للقارئي وزادكم الله علما نافعا وقليا خاشعا ولسانا دكرا لعطمة الله في صنع خلقه
hanane
شكرا جزيلا
mr_3m
جزاكم الله خيرا علو المعلومات الجيدة الت افادتنا كثيرا

هذه المعاني جد ررررررراااااائعة