الشيخ الزنداني يستنكر جريمة قتل الجنود بحضرموت ويصفها بالجريمة الشنيعة وينفي ما نشر عن تبرعة بـ 10 مليون ريال لمن يأتي رأس جلال بلعيدي
أستنكر الشيخ عبد المجيد الزنداني رئيس هيئة علماء اليمن ورئيس جامعة الإيمان الجريمة التي أرتكبتها عناصر القاعدة بحضرموت وأدانها ووصفها بالجريمة الشنيعة و
شدد الشيخ الزنداني على حرمة القتل وإراقة الدماء .
ونفى السكرتير الإعلامي للشيخ الزنداني الإعلامي محمد مصطفى العمراني ما نشر عن تبرع الشيخ الزنداني بمبلغ 10 مليون ريال لمن يأتي برأس جلال بلعيدي مؤكدا بان هذا غير صحيح وقال في صفحته بالفيسبوك : نحب هنا أن نؤكد بأن الشيخ الزنداني يستنكر ويدين هذه الأعمال الشنيعة والإجرامية ويرفضها ويستنكر بكل شدة ويدين ما قامت به عناصر من القاعدة بحضرموت أمس من جريمة قتل لـ 14 جنديا في جريمة بشعة وسادية وتقشعر لها الأجساد .
وقال العمراني : الشيخ عبد المجيد الزنداني كما هو معروف عنه في كل أدبياته يجرم مثل هذه الأعمال ويحذر منها كما أن إصدارات هيئة علماء اليمن تدعو للسلم والإستقرار وتؤكد على حرمة القتل خارج القضاء وتشدد على حرمة سفك الدماء وتدعوا لصيانة أبناء اليمن وحقن دمائهم وممتلكاتهم وسيصدر غدا من هيئة علماء اليمن بيان رسمي عن هذه الجريمة ولكن دفعه هذا المبلغ لمن يأتي برأس جلال بعليدي لم يحدث ولو كان عند الشيخ الزنداني هذا المبلغ فجامعة الإيمان أولى به فمنتسبوها لم يستلموا رواتبهم منذ أشهر بسبب الأزمة المالية التي تعيشها الجامعة ..
وأضاف العمراني : غدا ستصدر هيئة علماء اليمن برئاسة الشيخ عبد المجيد الزنداني بيان يجرم أفعال القتلة والسفاحون الذي أعتدوا على الجنود بحضرموت وسيكون للهيئة بإذن الله برنامج توعوي فاعل للتوعية من مخاطر وعظيم حرمة إراقة الدماء وقتل الأنفس واستباحة القتل وسفك الدماء وسيعمم هذا البرنامج على جميع الجمهورية ويشترك فيه الدعاة ووسائل الإعلام إن شاء الله ..
كما نفى العمراني ما نشرته بعض صحيفة " الأمناء نت " والتي زعمت أن طلاب من جامعة الإيمان يقاتلون مع القاعدة في حضرموت ياهؤلاء أكذبوا كذبة أخرى وقال العمراني : هذا إفتراء عار من الصحة وكل الناس يعرفون أن طلاب جامعة الإيمان طلاب سلام ويرفضون العنف والغلو والتطرف وبعيدون كل البعد عن مثل هذه الإعمال الإجرامية ولكنه الإفلاس وحده الذي يدفع بهؤلاء إلى إختراع هذه الأكاذيب والإفتراءات التي تفضحهم وتضحك الناس عليهم وتوضح مدى الضحالة الفكرية التي وثصلوا لها ومدى الإنحطاط الأخلاقي الذي يعيشون .
الشيخ الزنداني يستنكر جريمة قتل الجنود بحضرموت ويصفها بالجريمة الشنيعة وينفي ما نشر عن تبرعة بـ 10 مليون ريال لمن يأتي رأس جلال بلعيدي
أستنكر الشيخ عبد المجيد الزنداني رئيس هيئة علماء اليمن ورئيس جامعة الإيمان الجريمة التي أرتكبتها عناصر القاعدة بحضرموت وأدانها ووصفها بالجريمة الشنيعة و
شدد الشيخ الزنداني على حرمة القتل وإراقة الدماء .
ونفى السكرتير الإعلامي للشيخ الزنداني الإعلامي محمد مصطفى العمراني ما نشر عن تبرع الشيخ الزنداني بمبلغ 10 مليون ريال لمن يأتي برأس جلال بلعيدي مؤكدا بان هذا غير صحيح وقال في صفحته بالفيسبوك : نحب هنا أن نؤكد بأن الشيخ الزنداني يستنكر ويدين هذه الأعمال الشنيعة والإجرامية ويرفضها ويستنكر بكل شدة ويدين ما قامت به عناصر من القاعدة بحضرموت أمس من جريمة قتل لـ 14 جنديا في جريمة بشعة وسادية وتقشعر لها الأجساد .
وقال العمراني : الشيخ عبد المجيد الزنداني كما هو معروف عنه في كل أدبياته يجرم مثل هذه الأعمال ويحذر منها كما أن إصدارات هيئة علماء اليمن تدعو للسلم والإستقرار وتؤكد على حرمة القتل خارج القضاء وتشدد على حرمة سفك الدماء وتدعوا لصيانة أبناء اليمن وحقن دمائهم وممتلكاتهم وسيصدر غدا من هيئة علماء اليمن بيان رسمي عن هذه الجريمة ولكن دفعه هذا المبلغ لمن يأتي برأس جلال بعليدي لم يحدث ولو كان عند الشيخ الزنداني هذا المبلغ فجامعة الإيمان أولى به فمنتسبوها لم يستلموا رواتبهم منذ أشهر بسبب الأزمة المالية التي تعيشها الجامعة ..
وأضاف العمراني : غدا ستصدر هيئة علماء اليمن برئاسة الشيخ عبد المجيد الزنداني بيان يجرم أفعال القتلة والسفاحون الذي أعتدوا على الجنود بحضرموت وسيكون للهيئة بإذن الله برنامج توعوي فاعل للتوعية من مخاطر وعظيم حرمة إراقة الدماء وقتل الأنفس واستباحة القتل وسفك الدماء وسيعمم هذا البرنامج على جميع الجمهورية ويشترك فيه الدعاة ووسائل الإعلام إن شاء الله ..
كما نفى العمراني ما نشرته صحيفة " الأمناء نت " والتي زعمت أن طلاب من جامعة الإيمان يقاتلون مع القاعدة في حضرموت ياهؤلاء أكذبوا كذبة أخرى وقال العمراني : هذا إفتراء عار من الصحة وكل الناس يعرفون أن طلاب جامعة الإيمان طلاب سلام ويرفضون العنف والغلو والتطرف وبعيدون كل البعد عن مثل هذه الإعمال الإجرامية ولكنه الإفلاس وحده الذي يدفع بهؤلاء إلى إختراع هذه الأكاذيب والإفتراءات التي تفضحهم وتضحك الناس عليهم وتوضح مدى الضحالة الفكرية التي وثصلوا لها ومدى الإنحطاط الأخلاقي الذي يعيشون .