احدث الاخبار

صعتر : الشعب اذا كان يريد كرامة ًفليس امامه الا الاستمرار في الثورة من أجل احباط التحالف الظلامي الذي يجمع مخلفات ثورة اكتوبر ومخلفات ثورة ستنبمر ومخلفات ثورة فبراير ..وعلى رئيس الجمهورية أن يبسط نفوذ الدولة علي كل المحافظات والا يعلن أنه غير قادر

 صعتر : الشعب اذا كان يريد كرامة ًفليس امامه الا الاستمرار في الثورة  من أجل احباط التحالف الظلامي الذي يجمع مخلفات ثورة اكتوبر ومخلفات ثورة ستنبمر ومخلفات ثورة فبراير  ..وعلى رئيس الجمهورية أن يبسط نفوذ الدولة علي كل المحافظات والا يعلن أنه غير قادر
اخبار السعيدة - صنعاء (اليمن) فواد المسلمي         التاريخ : 02-11-2012

احتشد عشرات الالف من ثوار العاصمة صنعاء في ميدان الستين في جمعة    والتي دعت لها اللجنة التنظيمية لثورة الشبابيه الشعبيه السلمية وتأتي هذه الجمعة في ظل رفض شباب الثورة للحوار ألا بعد أقاله   أحمد علي  ويحي صالح من قيادات الجيش والأمن وأكد شباب الثورة أنه يرفضون التدوير بل الاقالة وبعدها المحاكمة وطالبوا الرئيس هادي بسرعة أقالتهما مدركين خطورة بقاء تلك الوحدات الامنيه والعسكريه  بيد هولإء

وكان خطيب الجمعة الشيخ عبدالله صعتر والذي قال  ان الذين يحرصون علي البلد عليهم أن يقفون صف واحد ضد الفاسدين واذا كان الاصدقاء والاشقاء معهم مصالح فالضمان الوحيد لضمان مصالحهم  رحيل بقايا ء العائلة  والمفسدين الا يكفئهم ما مضي الا يفكئهم أنهم ضحكوا عليهم عشرات السنين

وقال الشعب اذا كان يريد كرامة ًفليس امامه الا الاستمرار في الثورة  من أجل احباط التحالف الظلامي الذي يجمع مخلفات ثورة اكتوبر ومخلفات ثورة ستنبمر ومخلفات ثورة فبراير الكهنوت والاستبداد وذيول الاستعمار الذين يريدون عودة الاستبداد

وأضاف صعتر أنه  لن يعود الاستبداد وعلي الارض واحد فقط من الاحرار والحرائر ولن اقول الملايين لن تحكموا مرة اخري الا بعد أن بفناء كل حرا في الارض و ليحلموا ويبشروا والذي يحلم بعودة الامامه والذي يحلم بعودة النظام السابق لن يعودا فالشعب صحى والشعب لم يعد ذالك الشعب الذي كانوا يفكروا فيه أنهم سيضحكوا  عليه

وقال الي الذين يحتفلون اليوم  يريدون اعادة الامة الي تقبيل الاحذ يه نقول لهم المسلمون حسموا أمرهم يوم بايعوا أبو بكر الصديق والغوا التوريث فلم يورث ولده اذاً المسلمون حسموا امرهم في وقت مبكر اختاروا المسلمون من شاءوا من يحكمهم وتعجب صعتر بقوله من أن يصدق المخرفون أن بنت محمد تنازلت عن الحق بعد وفاة محمد

وقال يجب ان نعرف واجبنا جمعيا فعلي كل الجنود في المعسكرات ان يمنعوا قائدهم من الظلم وعلي كل موظفين الدولة ان يمنعون مسئولهم من الظلم وعلي كل قبيلة او حزب ان يقفوا الظالمين منهم  قائدهم من الظلم وعلينا ان نستخدم في ذلك الاسلوب السلمي الاعتصام والمسيرات وغيرها أم استخدام القوة فهذا شان الدولة فهي وحدها التي يجب عليها ان تبسط سيادتها غلي كل ارض اليمن ولا يبقي شبرا واحد خارج الجمهوريه وقال انه من العار علي رئيس الجمهورية وحكومة الوفاق أ ن نقول الجمهورية اليمنية ناقص  محافظة فأما ان يكون رئيس الجمهورية اليمنيه كاملة او يعلن انه لا يستطيع

وقال عار علي أن يكون هناك وزارة الدفاع ولا تستطيع أن تسيطر علي معسكر أو وزارة داخلية ولا تسيطر علي جهاز الامن ما قامت الثورة من أجل هذا قامت الثورة من أجل يكون جيش يمني واحد ولا جماعات مسلحة قامت الثورة من أجل يكون هناك قيادة للأمن واحدة  قامت الثورة من أجل يكون هناك قضاء مستقل بعيد عن الامن القومي نريد قضاء يحاكم رئيس الجمهوريه يحاكم رئيس الوزراء يحاكم الجيش

وقال أن الثورة مستمرة حتي تحقق في كل المؤسسات الدولة وقال الحوار قادم لكن كيف يحاور المسالم من معه الصواريخ لا حوار مع جماعة مسلحة يجب أن يعرف العالم هذا الكلام اذا اردوا نجاح الحوار أن ينزعوا السلاح كيف نحاور انسان اعزل وأنت معك السلاح هو سيفرض رائًه حتى لو أجمع العالم كله فأن اعجبته نتائج الحوار والا لقال لقطعن ايديكم وأرجلكم من خلاف  فلا حوار مع المسلحين لا حوار وبقايا العائله موجودين لا حوار حول الثوابت الوطنيه لاحوار حول أهداف الثورة

وخاطب الذين جاءوا بالمبادرة الخليجية أن يعملوا علي تنفيذها علي الواقع وان يكملوا الوفاق علي مستوى السفراء وجميع اجهزة الدولة استعدادا للحوار واستقبال الانتخابات

وقال  علي الذين يريدون ان يستبدوا بالناس ويشرعوا من غير كتاب الله ويحل لانفسهم ويحرموا لغيرهم ما يريدون واذ ا كان الناس لا يتصورن ان الاسلام لا علاقة له بحقوق الانسان اذا ما الفائدة من الرسالات السماويه

وقال ان الدماء الذي سفكت في بلاد المسلمين لم تسفك بأمر من الله ولا بأمر  من رسوله وإنما سفكت بأوامر من  المستبدين الطغاة بعد ان يأمروا بالقتل ويسلحوا القتله ويبدوا بمهاجمة المتديينن والدين الاسلامي وبعد أن يمارسوا الارهاب وقال هذا امرا عجيب

وقال هناك تراجع في الغرب علي تراجع مناصرة الثورة السوريه خوفا من أن يصل السلاح الكيماوي الي يد الاسلامين وقل هم يتعاملوا مع  المسلمين من منظار حقد صليبي وكان الاصل انهم يتعاملوا مع المسلمين من تعامل مصالح

واذا كانوا يحصون علي مصالحهم لم تبقي مصالحهم بوجود الطغاة بشكل عام لان الطغاه يفكرون الي اقلاق الامن وعدم السماح للبلاد بالتطور ولذلك كانت من ابسط الحلول هو ازالة هولاء  الطغاه  ليزول الارهاب

وخاطب الغرب بقوله اذا كنتم تشكون الارهاب عرفوا لنا الارهاب والي الان لم يعرفوا الارهاب  وقال دمروا العراق وافغانستان وباكستان باسم الارهاب  ثم دعموا الطغاه  فدمروا الامة الاسلامية

وقال ضنوا هولا انها هذه المصلحة فنقول لهم ان المصلحة هي الامن وما قامت الثوارت الا من أجل الامن ويقول الانسان ما شاء وهو حر لا يطالبوه الامن القومي ولا الامن السياسي ولا يمارس عليه عصابات مسلحة لسلب ارضيته ولا يمارس علي المستثمرين الشاركه مع المسئولين مقابل الحمايه نريد عيش امن لا نريد البراميل والقطعان وعندها  تزدهر والتجارة والصناعه

وتسال من اقلق الامن من قتل النفس المحرمه بغير الحق من قطع الطريق من عذب الناس في السجون مأساة عندما تجد ميزانه المخابرات أكبر من ميزاينه التعليم وقال عندما تجد الاطفال يدرسون تحت الاشجار والسجون طوابق لا تخترقها القنابل

وقال اننا جمعيا نقول ان الطريق الوحيد لنيل الحقوق والحريات والاصلاح الشامل وحماية الامن والاستقرار هو النضال السلمي وازالة المفسدين

وقال أن من المستحيل يكون هناك أمن في ظل وجود واحد من العائلة المستبدة علي هرم الجيش صناع الازمات

عدد القراءات : 1858
Share |
اضف تعليقك على الفيس بوك
التعليقات