المستثمر الحاشدي يوضح ماتم نشر في بعض الوسائل الإعلامية فيما يتعلق بقضية المستشفى الاستشاري اليمني
توضيحاً لما تم نشرة على صفحات عدد من المواقع الإلكترونية فيما يتعلق بقضية المستشفى الاستشاري اليمني والذي عنون بـ" الفرقة تحتجز رجل أعمال منذ أكثر من شهرين بدون إجراءات قانونية ".نفى المستثمر / مطهر الحاشدي تلك الإتهمات التي صدرت للعديد من الجهات ذات الصلة بالموضوع دون أي مستند أو وثيقة تؤكد على صحة ما طرحتموه في موضوع النشر ..موضحاً أنه سيرد على ما نشر وسيضع النقاط على الحروف حتى يعرف الجميع سواءً القائمين على المواقع الالكترونية أو جميع القُراء " الحقيقة الكاملة " وبالوثائق والأدلة القاطعة.
وفي بلاغ صحفي أكد أن الكاتب ذكر أن الفرقة تحتجز رجل الأعمال بينما الحقيقة هي أن الدكتور رفيق الشرعبي ذهب لقيادة الفرقة و بمحض إرادته عله يضفر بواسطة لحل مشكلته مع عمه المتزوج منه رجل الأعمال " المستثمر الحقيقي مطهر الحاشدي " والذي يعمل في مجال المقاولات و الإستثمار وهو المالك الحقيقي للمستشفى الاستشاري اليمني بحسب المذكور في الاتفاق الذي تم بين الطرفين أثناء التأسيس والذي سيرسل لكم كوثيقة تؤكد ما تطرحه .
وقال البلاغ أن الناشر كتب أن الحاشدي إدعى شراكة الشرعبي وهذا منافياً للحقيقة المثبتة في الإتفاق والتي تؤكد أن المالك الحقيقي للمستشفى هو رجل الأعمال المستثمر "مطهر الحاشدي " فكيف بمن يملك يتحول إلى مدعي للشراكة .
وأشار البلاغ إلى أن هناك اتفاق في البند الثالث عشر : أن يتعاطى د/ رفيق الشرعبي راتباً شهرياً قدرة ($1500) ألف وخمسمائة دولاراً ، مقابل إشرافه وإدارته للمستشفى وبذلك يكون هذا دليلاً آخر على ملكية المستثمر "مطهر الحاشدي " للمستشفى.
وعنما تم نقله عن دور الفرقة وقيادتها في المواقع بهدف الإساءة للفرقة ولقائدها اللواء/ علي محسن الأحمر كما ذكرنا لكم بأن الشرعبي ذهب لقيادة الفرقة بهدف الحصول على واسطة لحل مشكلته من خلال التحكيم القبلي " هرباً من الجانب الجنائي المثبت عليه بخيانة الأمانة" والذي تنكر له من خلال ما قرأته في المواقع التي نشر الخبر .
وللتأكيد على لجوء رفيق الشرعبي على حل قضيته مع عمه المتزوج منه رجل الأعمال المستثمر "مطهر الحاشدي" المالك الحقيقي للمستشفى محل النزاع فقد قام الشرعبي بتفويض الشيخ/ ماجد الذهب وتحكيمه في هذه القضية والذي جعل الطرف الآخر الحاشدي بتفويض العميد حميد القشيبي وتحكيمه لحل الخلاف فيما بين الطرفين والذي ذهب له رفيق الشرعبي بدايةً ولم يحكم إلا صديقه ماجد الذهب والقضية لا تزال منظورة لدى المحكمين العميد/ حميد القشيبي والشيخ/ ماجد الذهب ، والذي تم تفويضهم وتحكيمهم برضى الطرفين والذي يؤكد عدم صحة ما قاله الشرعبي والذي تبين من خلال ما نشر من أنه رفض التحكيم ولجئ إلى المحكمة التجارية وكل ما ذكرناه في هذا الرد مثبت بوثائق رسمية سوف نرسل لكم بنسخ منها حتى تكونوا على دراية تامة بالحقيقة والتي يحاول الشرعبي أن يخفيها عن الجميع والتي لاشك سوف يعرفها كل متابع ومهتم ونعدكم بأننا سوف نوافيكم بكل تفاصيل هذه القضية التي يحاول فيها الشرعبي أن يقدم نفسه على أنه مظلوم وأنه حملٌ وديع لا يمكن أن يقوم بأي فعل منافي ولكن الحقيقة حتماً ستشرق كشروق الشمس وعندها فقط سيعرف هذا الدكتور كم كان ظالماً ومبتزاً ومتحايلاً لمن أحسن إليه ومدَّ يدُ العون التي عضها بمجرد أن سنحت له الفرصة لذلك.
و ناشد رجل الأعمال المستثمر مطهر مختار الحاشدي جميع وسائل الأعلام تحري الدقة في كل ما تقوم به من نشر .
وأكد الحاشدي أن مكتبة بشارع مجاهد مفتوحٌ للجميع ولمن يريد أن يعرف الحقيقة بجميع وثائقها وأبعادها حتى لا يقع الجميع ضحية الإستغلال والكذب والخداع فا الأعلام رسالةً إنسانية ساميه بدرجة أساس لذا وجب على جميع الإعلاميين البحث عن الحقيقة من مصادرها.