حب الوطن في تاريخ (قصيدة شعرية)
قصيده بعنوان حب الوطن في تاريخ كتبها / الشيخ ناصر علي النقيب
|
انــا يـــمانــي وحـــبي لليمــن فـطري كنيت له حب في ســـــري وفي جــهري والله مــــاهــــم في حـب الوطن فـــقـري في مــوطني مـــوطن الايمان به فخري لكـــل مخـــلص وفي حـــبي وتقــديري في ملتــــقى اليـوم باوجه ندى شعري اذلـــم اصـــونه فنـــا قليت من قدري يابــن اليمن كن متاقلم رجل عصري لا تهدمـــوا قـــلعة التـاريخ والكوبري باحقاد سودا ونهــج البـــاطن الفكري والحزبيه والمـــذاهب القتـــه بـــطري ماريـــاكم مــامضى يــكفي ومايجري بوحدة الصف يامـــن صــاحبي شري لا نته ولا انا ولا شعب اليــمن سخري يضحك امامي ويطـعني ورى ظــهري واليوم يحســـب عــلى انــه مننا ثوري الى متى الصبر ياخــــبره نـــفذ صبري وانا الـــذي قــمت بالثوره جهل دوري ياالثـــائـــرات الحـــرائر للامـام سيري تحـــت العـــذاب المرير القاسي الجبري اين الطــريق الصحيحه سرت لا ادري واصبحت محتار مثل الـشعب في امري ومن ورى قتل جيـــش الـدوله الميري ياقوت الجيـــــش في بــــري وفي بحري لا تصـــــبحوا شــقاه بالراتب الشهري اعمل بعهد القسم لا تــــرتضه غدري كنا زمان نرجع الحجه على الــجفري اربع سنين والمحافظ عنـــدنا العمـري اشكي له الضر قال اشكه عـــلى غيري رغم اننا كنت ابــكر مكـــتبه بـــدري ان عاد شي قوم زمــــاله مـــع المــعري هذا يكفي ومن ربي طـــــلب اجــــري واختم صلاتي تشيل الهم من صدري |
|
ومسكنه وسط قلبي واثق اركـــانـه عايش على العز من لؤله ومرجانه ولا الغنى بايرخص عندي اثـــمانه مغلى حياتي ومرخصها على شانـه والخزي والعار والذله لمن خانــــــه حب الوطن لب موضوعي وعنوانه وقدر تاريـخه الشـــامخ ومـيزانـــــه ياحفاد من شيدوا مــجده وبـــنيانه لاجل المصالح وحب الـــذات والــعانه والعنصريه سبــــــب ذله وخـــذلانه حافي مقرع يهــــين الله مــــن هــــانه اليــــوم واجــــب عليـنا خمد بركانه وانا أأمـــنه والوطـــن امـــني وإيمانه تلعـــب بنـــا شــلة الشيطان و اعوانه بالذات من قـــامت الثـوره على شانه والثــور ثـــوره خـبر فاضي ومجـنانه قـــلة حيــا قسم الكعكه على اخوانه والــــثائر الحر ضاعفتـوا من اغبانه نحـــرر اهـــداف محبــــوسه بزنـزانه مــــن حـــبسهن سارت الثوار مهتانه ومـــن ســـائلته يقول الخط من هانا من قــاطع الخط والجدعان جدعانه والامـــن ذي مـــا تأمن شــي بميدانه والجـــويه كل مــخلص يحمي اوطانه مع أيــــادي وشخـــصيات غلــــــطانه وغــدر موطن نعيش الدفئ بحضانه ماليــــوم للـــكذب مـــاعد بيننا زانه لا بــــان دوره ولا فتــــح لـــنا اذانـــه مالشــــعب مـاعد يجد حبه بمخزانه لا خـــير في مـــكتب العـمري وديوانه ولا فكـــلين يــزملـــه مــع ضـــانــــه الضـــــن به والدرك والعون سبحانه علـــى مـــحمد عــدد ماشنت امزانه |