احدث الاخبار

صحتك فى سلامة الجهاز الهضمى

صحتك فى سلامة الجهاز الهضمى
اخبار السعيدة - متابعات - أ. د. محمد سعد عبد اللطيف         التاريخ : 06-05-2011

أمراض الجهاز الهضمي هي من أكثر الحالات التي تحمل المصابين بها إلى الإسراع نحو الطبيب وأحياناً كثيرة يظن المرء ، مع أول نوبة حادة من الأوجاع أن الأمر خطير و من المفيد الإطلاع على القائمة1- حرقة باب المعدة

الأعراض : إحساس بألم وحريق في وسط الصدر .

- الأسباب : الأكل بكثرة ، خاصة الأطعمة الدسمة والغنية بالبهارات ، تناول الكحول ، . أكثر الأشخاص عرضة لها هم البدينون والحوامل ، وتنشأ الحرقة عندما ترتفع حوامض المعدة وتصل إلى المريء أو عندما تصاب عضلات جدران هذا العضو بالكسل ، فتعطي شعوراً بالإمتلاء والألم .العلاج : نوصى بإتخاذ الخطوات التالية :

- الإقلاع عن التدخين . - خسارة الوزن . - تجنب الأطعمة المهيّجة . - إنتظار الوقت الكافي وعدم تناول الطعام قبل النوم مباشرة . - إستشارة الطبيب عند الإصابة بالحرقة لأكثر من مرة في الأسبوع .

البواسير : Hemorrhoids

البواسير اكثر امراض الشرج و المستقيم انتشارا في العالم . يعانون منه تقريبا 18 شخصا من 100 .و هي أوردة دوالية في منطقة المستقيم والشرج يمكن أن تتدلى خارج فتحةالشرج ، تعتبر البواسير مشكلة شائعة وخاصة بين الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم ما بين 20 : 50 سنة .

العوامل التي تساعد على ظهور البواسير :

- عدم توفر كمية الألياف اللازمة في الطعام .

- الإمساك المزمن .

- الجلوس لفترات طويلة .

- سعال شديد .

- الحمل و الولادة .

- السمنة .

- التدخين .

- الأعمال اليدوية الثقيلة .

أنواع البواسير :

1- بواسير من الدرجة الأولى : هي دوالي داخلية متدلية تتكون عند التقاء نهاية المستقيم بمنطقة الشرج ، وهي بشكل عام غير مؤلمة ولكن كثيراً ما تسبب النزيف

2- بواسير من الدرجة الثانية : بواسير داخلية تبرز من خلال فتحة الشرج عند التغوط أو عند الوقوف أو المشي وهي عادة ما تكون مؤلمة .

3- بواسير من الدرجة الثالثة : بواسير داخلية متدلية بصورة مستمرة قد يصاحبها وجود دوالي خارجية تكون عروة جلدية مع مرور الزمن .

الأعراض :

- نزيف شرجي وعادةً ما يكون العرض الوحيد للمريض . وقد يسبب فقر الدم إذا كان مستمراً.

- حكة و الم في منطقة الشرج .

- إفرازات مخاطية .

المضاعفات :

- نزيف . - عروة جلدية عند فتحة الشرج . - هبوط الشرج .

العلاج :

اهم شيء في هذا الموضوع هو الوقاية وذلك عن طريق تجنب العوامل التي تساعد على ظهور هذا المرض .مثال على ذلك ، الاهتمام بالتغذية الصحية الفين جولدن الغنية بالألياف لتجنب الإمساك المزمن .أما إذا أصيب الشخص بهذا المرض فيمكن إتباع الإرشادات التالية:

1/ تنظيف منطقة الشرج بالماء والصابون مع التجفيف باستخدام ورق حمام ناعم عدة مرات في اليوم.

2/ استخدام بعض المراهم أو التحاميل التي تساعد على تخفيف الاحتقان .

أما إذا استمرت المشكلة فقد يلجأ طبيبك إلى الحقن أو العمليات الجراحية لإزالة هذه الدوالي .

الإمساك

الإمساك يسبب كثيراً من الأمراض ويسبب فوق هذا ضيق الخلق ونفاد الصبر وسوء الحالة الصحية والتسمم الداخلي واضطراب وظيفة الكبد الماصة للسموم .

والإمساك يورث البواسير والشقوق الشرجية ، والنزيف الدماغي السكتة القلبية عند من تصلبت شرايينهم كما ترافقه اضطرابات هضمية فتتناقص الرغبة في الطعام وانتفاخ البطن والمعدة وكثرة الغازات واتساخ اللسان ، والصداع ، وإليه تعزى بعض أنواع الأكزيما والشري ، و قد يؤدي إلى ضيق النفس وآلام عصبية ، واحتقان الكبد والتهاب المرارة .

وللإمساك أسباب كثيرة ، أولها الزحار المزمن المكيس ، أو الديزانتريا المكيسة الكثيرة الانتشار في الشرقوثانيهما الكسل الكبدي وقلة إفراز الصفراء إذ أن للإفرازات الصفراوية تأثيرا منبها ، ومنشطا للأمعاء ومانعا لحدوث القبض وعلى المصاب بالإمساك استشارة طبيبه قبل استعمال شيء من الملينات التي توصف له ، والتي قد لا تعطيه الفائدة اللازمة .

وثالثهما يتأخرون في قضاء حاجاتهم عندما يحسون بها وتكون النتيجة ركود البراز وجفافه ولهذا فعلى الجميع معالجة هذه الآفة وعدم التأخر عن البراز أبدا,وليجرب المرء زيارة المرحاض في صباح كل يوم , سواء أكان يشعر بالخروج أم لا ، إذ أنه سوف يتعود على الخروج في الصباح بعد ذلك . و ننصح المرء بالقيام ببعض الأعمال الرياضية صباحا قبل زيارة المرحاض ، كما أن شرب كأس ماء باردة صباحا مغ الهيباتوب قبل تناول شيء من الطعام يساعد الحركات المعوية على الحركة ، وأن نتناول طعاما شهيا وفيرا في الصباح ، لا أن نكتفي بالشاي والحليب ، كما ننصح بعدم الإكثار من القهوة والشاي لما لهما من التأثير المعكوس .

والإكثار من الفاكهة ضرورة حتمية ، وننصح بأن يكون نصف الطعام من الفاكهة والسلطات ففيها الفيتامينات الضرورية للإنسان , وفيها السليولوز أو الألياف النباتية الواقية من القبض فإن أتت هذه النصائح بالنتائج المرجوة فيها ، وإلا فما على المصاب إلا أخذ ملعقة كبيرة من زيت البارافين مساء كل يوم ومتابعة هذه المعالجة حتى يتم الشفاء إن شاء الله .

الغازات و انتفاخ البطن

الغازات هي إما عديمة الرائحة وأهما ثاني أكسيد الكربون ، وتتخلف عن الأطعمة السكرية أو النشوية وأما غازات ذات رائحة كريهة مثل كبريتيد الإيدروجين ، وتتخلف عن الأطعمة البروتينية وكل شخص عادي لا بد أن تتصاعد بعض الغازات في مصرانه الغليظ نتيجة تخزين فضلات الطعام وتحللها قبل إفرازها وهذه الغازات يمتص بعضها ويخرج الباقي مع البراز أو وحده هذه ظاهرة طبيعة عند كل الناس الأصحاء .

و تتحول هذه الظاهرة الطبيعية إلى ظاهرة مرضية عندما تزداد الغازات إما لزيادة تحلل الفضلات ، أو لعدم امتصاص كمية كافية من الغازات في المصران الغليظ ففي الحالة الطبيعية يتم امتصاص أكبر كمية ممكنة من العناصر النافعة في الطعام خلال مرورها في الأمعاء الدقيقة ، ولا بد أن يكون مرورها بطيئا لتتم عملية الامتصاص ، ولكن يحدث أحيانا أن يكون المرور بسرعة أكثر من اللازم ,وذلك إما لزيادة عصبية المصران نتيجة توتر عصبي عام ، أو لسابق الإصابة ببعض الأمراض كالحميات والدوسنتاريا ونزلات الطفولة المعوية مما يسبب سرعة مرور عناصر الطعام وهي غير تامة الهضم ، فيكون تحللها أكبر وتصاعد الغازات منها أكثر.

ويحدث هذا غالبا بالنسبة للمواد النشوية بالذات فالمفروض أنها تمر بسرعة خاصة تكفي لامتصاص جميع السكريات الموجودة بها ، فإذا كان مرورها بسرعة أكثر من اللازم فإن هذه السكريات تمر مع الفضلات إلى المصران الغليظ حيث تتحلل ويتصاعد منها غاز ثاني أكسيد الكربون ولأن هذه المواد نفسها كاوية فإنها تهيج الغشاء المخاطي للمصران وتقلل بالتالي امتصاص الغاز المتصاعد ، الأمر الذي يسبب بعض التشنجات في بعض أجزاء المصران فتعوق مرور الغازات وتسبب تراكمها في المصران وحدوث التهابات فيه ويزيد من حدة هذه التشنجات التوتر العصبي وتفكير المريض الطاغي إلى حد الوسوسة في حالة مصرانه .

والمصران الغليظ الذي لا يمتص الغازات بالصورة الواجبة ، والذي يتهيج ويتشنج لأقل تأثير عصبي داخلي أو خارجي هو غالبا المصران الذي سبق أن أصيب بالدوسنتاريا الأميبية ولكي تتقي شر حالة الغازات المرضية قلل من المواد النشوية في طعامك ، وابتعد عن التوتر العصبي , وانتظم في مواعيد طعامك ، ولا تعرض نفسك لنزلات البرد.

ويمكن استعمال

Dis Flatyl

150mg tab حبة بعد الطعام وقبل النوم

عسر الهضم

عسر الهضم الذي تشكو منه أحيانا إما أن يكون مرضا من أمراض المعدة المستقلة بذاتها ، أو عرضا لمرض آخر مثل القرحة وأنت تشعر بألم عسر الهضم في بطنك أثناء تناول الطعام أو بعده ، وغالبا ما يقترن هذا الألم بعدم انتظام عمل المعدة أو الأمعاء وليس معنى هذا أن مجرد مغص بسيط أو ألم في المعدة يعتبر عسر هضم وغالبا ما يصحب عسر الهضم الإمساك .

و اهم اسباب إصابتك بعسر الهضم كمرض إجهادك لمعدتك أو وجود خطأ في غذائك ، أو في طريقة حياتك إن إقبالك على تناول طعامك نتيجة عدم إجادة المضغ واختلاط الطعام باللعاب مما يلقي عبئا إضافيا على عاتق المعدة وتناولك الطعام بين الوجبات الرئيسية يفسد شهيتك ولا يعطي معدتك فرصتها في الراحة الكافية وإفراطك في تناول القهوة البن زيادة أو الشاي الثقيل يحدث أثرا قابضا ومهيجا في غشاء المعدة ويقلل بالتالي تدفق العصارة التي تساعد على الهضم ومن ثم يحدث عسر الهضم كذلك أي تعفن في اللثة أو الأسنان أو اللوزتين أو الأنف يسبب عسر الهضم نتيجة ابتلاع صاحبه للسموم الناشئة عن هذا العفن .

وكذلك يلعب القلق وانشغال البال دور هاما في حدوث عسر الهضم إذ يعرقلان تدفق العصارة المعدية بشكل طبيعي أما عسر الهضم كعرض لمرض آخر ، فقد يصحب قرحة المعدة كما ذكرت أو قرحة الأثني عشر وقد يصحب الإصابة بأمراض القلب والكبد والمرارة والكليتين والزائدة الدودية والرئة .

وعلاج عسر الهضم سهل ، فما أكثر العقاقير الخاصة به على أرفف الصيدليات ولكن أهم من العلاج الوقاية التي تكفيك شر عسر الهضم مؤكدا أحرص على أن يشمل طعامك الأطعمة التي تمنع الإمساك وهي التي تحتوي على الفيتامينات والأملاح المعدنية وامضغ الطعام جيدا و احذر ازدراده بالماء بدون بلع جيد واعتدل في تناول التوابل والأطعمة الحارة واحرص على أن يكون البن معتدلا في القهوة ، والشاي خفيف واعتدل في التدخين .

سرطان المعدة

هذا المرض الخبيث من أكثر أمراض السرطان شيوعا في العالم كله وأكثرها حدوثا ، وهو غالبا ما يصيب ضحاياه بين الأربعين والسبعين وقد تسبقه قرحة تتحول إلى قرحة سرطانية ، أو قد يحدث كسرطان من البداية والنذير في حالة تحول قرحة المعدة إلى قرحة سرطانية تزايد الأعراض .

واشتداد الآلام مع فقد تام للشهية ونقص مستمر في الوزن وحدوث نزيف من آن لآخر ولا تفيد المسكنات في هذه الحالةأما في حالة الإصابة المباشرة بسرطان المعدة فتختلف الأعراض عسر هضم متزايد ، وفقدان للشهية وللحم بالذات ، وألم مستمر لا يتأثر بالمسكنات ، وقيء , ونزيف في فترات متعاقبة ، ونقص شديد في الوزن وقد تكون الأعراض مختلفة آلام بسيطة مع فقدان الشهية وهبوط وفي بعض الحالات لا يكتشف سرطان المعدة إلا أثناء إجراء إحدى العمليات الجراحية في البطن ومضاعفات سرطان المعدة قاسية لا ترحم ,النزيف القاتل ثم الوفاة .

وسرطان المعدة ينتشر حول جدار المعدة مصيبا الأعضاء المجاورة كجدار البطن الخلفي والبنكرياس أو ينتشر عن طريق الغدد الليمفاوية مصيبا غدد جدار البطن والكبد أو ينتشر عن طريق الدم في المراحل الأخيرة منه مصيبا أعضاء بعيدة كالرئتين مثلا لذلك فإن تشخيصه في مرحلةمبكرة يعتبر من أهم العوامل التي تساعد على البرء منه والشفاء ، فإذا تم اكتشافه في مراحله الأولى قبل انتشاره إلى أعضاء أخرى فإن عملية استئصاله قد تكون تامة وتقضي عليه تماما أما في الأحوال المتأخرة فإن الجراحة قد تكون غير ممكنة ويكون العلاج في هذه الحالة المسكنات إلى أن تأتي النهاية المحتومة .

والوقاية من قرحة المعدة هي بالتالي وقاية من سرطان المعدة ، وإن كان لم يعرف السبب المباشر لحدوثه حتى الآن ، ولكن الذي لا شك فيه أن سرطان المعدة من أمراض المدنيةالحديثة ، وأن الاعتدال في الطعام ومنع التدخين ، يقي منه ومن جميع أمراض المعدة دون استثناء .

القرحة الهضمية وبكتيريا المعدة الحلزونية Helicobacter Pylori

تعد بكتيريا H. Pylori الأكثر سبباً في حدوث القرحة الهضمية,من قبل كان المحللين يعتقدون إن البكتيريا مسئولة عن حدوث أكثر من 70% لقرحة ألاثني عشر و 80% لقرحة المعدة .ولكن أخر النتائج التحليلية في مختلف دول العالم أكدت إن بكتيريا H. Pylori تسبب قرحة ألاثني عشر بنسبة 70% -80% و قرحة المعدة 50%-60% . و المسبب الثاني في حدوث القرحة الهضمية , بالدرجة الأولى قرحة المعدة ,هو تناول الأدوية المضادة للالتهاب (NSAID). والمسببات النادرة لحدوث القرحة الهضمية مبينة في الجدول التالي :

جدول (1) أسباب حدوث قرحة ألاثني عشر

السبب الرئيسي

بكتيريا H. Pylori بنسبة 70-80 %

الأسباب النادرة

1. 2.أدوية مضادة للالتهاب (NSAID) 3.أمرض الرئة المزمنة 4.تشمع الكبد 5.قصور الكلى 6.مرض كرون

7.ورم اللمفاوي 8.تسليكية 9.أمراض الجهاز العصبي (قرحة كوشينج) 10.ارتفاع نسبة الكلسيوم في الدم 11.مرض الإيدز 12.اختراق سرطان البنكرياس للمعدة

 

جدول (2) أسباب حدوث قرحة المعدة

السبب الرئيسي

1. بكتيريا H. Pylori بنسبة 50-60% 2. استعمال أدوية مضادة للالتهاب (NSAID)

الأسباب النادرة

1.أدينوكرتسينوم 2.كارسينويد 3.اختراق سرطانات مناطق مجاورة للمعدة 4.سار كوما 5.أجسام غريبة

6.مرض السكري 7.مرض كرون 8.سيفلس 9.السل10.مرض الإيدز

آخر عشر سنوات من القرن العشريين حصلت تغيرات كبيرة في كيفية حدوث القرحة الهضمية و علاجها من خلال ظهور أدوية فعالة خاصة بخفض إفراز حمض المعدة و استخدام المضادات الحيوية للقضاء على بكتيريا H. Pylori . إن هذا ساعد بشكل كبير في التحام القرحة و عدم رجوع حدوث القرحة بعد علاجها.

في الغالبية العظمى من المرضى يعتبر وجود وتكاثر هذه البكتيريا في الطبقة المخاطية من بطانة المعدة السبب الأساسي للقرحة فهي تستطيع أن تتعايش مع حمض المعدة عن طريق فرز انزيمات خاصة تحميها من الحمض . تفرز هذه البكتيريا مادة اليوريا التي تؤدي بدورها إلى تهتك الغشاء المخاطي الذي يغطي السطح الداخلي للمعدة والاثنا عشر وتمنعه من القيام بعمله الوقائي ضد خميرة الببسين وحامض الهيدروكلوريك، فيصبح جدار المعدة أكثر عرضة للإصابة بالقرحة.

Urea hydrolysis: urea is broken down to ammonia and carbon dioxide

وتعتبر هذه البكتيريا السبب الرئيسي في تكرار الإصابة بالقرحة ما لم تعالج بالمضادات الحيوية المناسبة. ولأن في بعض المجتمعات ( وخاصة الشرقية منها) تتواجد هذه البكتيريا في أمعاء نسبة كبيرة من الأفراد ولكن دون إصابتهم بالقرحة لذلك يعتقد العلماء أن الإصابة بالقرحة تحدث إذا كان هنالك استعداد وراثي للمريض بإلاضافة إلى الإصابة بأصناف معينة من هذه البكتيريا القادرة على إحداث الضرر .

علاج القرحة الهضمية لقد تطور علاج القرحة في السنوات الأخيرة تطورا مميزا وهو يهدف إلى :

1- القضاء على بكتيريا المعدة الحلزونية:وذلك باستخدام المضادات الحيوية المناسبة ، التي أحدثت نتائج ممتازة في شفاء والتئام القرحة وكذلك في عدم تكرار الإصابة بها على المدى البعيد في حوالي 80-90% من المرضى2- خفض حموضة المعدة :وذلك باستخدام الأدوية الخاصة بخفض إفراز حمض المعدة و هي الأدوية الرئيسة في العلاج جنبا إلى جنب مع المضادات الحيوية حيث تعمل على تخفيف الألم وتسرع الشفاء.

عدد القراءات : 4486
Share |
اضف تعليقك على الفيس بوك
التعليقات