احدث الاخبار

حجة عبق التاريخ وجمال الطبيعة

حجة عبق التاريخ وجمال الطبيعة
اخبار السعيدة - كتب - يحي محمد جحاف*         التاريخ : 02-05-2011

تقع محافظة حجة في الشمال الغربي للعاصمة صنعاء،وتبعد عنها بمسافة قدرها 122كم ، ويرجع تسميتها إلى حُجة بن حجور بن أسلم بن عليان بن عريب بن جشم بن حاشد وكل بلاد حُجة من حجور وحجور من همدان أهم قبائل اليمن وأعتاها عبر التاريخ – كما جاء ذلك في المصادر التاريخية المتعددة.

وحجور بلد من سراة قدم منهم حي بالشام واليمن ومن مشاهيرها الخطاب الحسن بن احمد الحجوري سكن قرية الجريب من تهامة حجور وكانت له سلطنة ومن شعرة:

قومي حجور جناح لي أطيربه وأهل عزمي من دون الورى قدم.

المساحة وعدد السكان:-

تبلغ مساحة محافظة حجة (8228) كم2 ويشكل سكانها ما نسبته 7.5%من إجمالي سكان الجمهورية وتحتل المرتبة الخامسة من حيث عدد السكان وعدد المديريات (31)مديرية لتشمل جغرافيا السهل والساحل والجبل .

وتعد الزراعة والرعي النشاط الرئيسي للمحافظة ،حيث تنتج 4.6% من إجمالي إنتاج المحاصيل الزراعية في الجمهورية،واهم تلك المحاصيل الفواكه والمحاصيل النقدية والخضروات والحبوب بالإضافة إلى تربية النحل والمواشي وصيد الأسماك..

المناخ:- مناخ حجة يتنوع بين معتدل صيفا وبارد شتاء في المناطق الجبلية بينما يكون في المناطق الساحلية وسهل تهامة حار رطب صيفا ومعتدل شتاء.

التضاريس

تتوزع التض1اريس بين سلسلة المرتفعات الجبلية المكونة من جبال الشرفين وحجور وكحلان ووشحه وكشر وقارة وسهول ساحلية تمتد من بني قيس والطور ،والسهل الممتد نحو البحر بمسافة (50كم)وسلسلة الهضاب الشرقية المتصلة بهضاب حجور والمناطق السهلية في ميدي وحرض وعبس، وبسبب اختلاف هذه التضاريس نجد ان هذه المحافظة تختلف عن المحافظات الأخرى في عاداتها وتقاليدها وتراثها المتنوع ،بداء من الفنون الشعبية والأهازيج والمغارد والغناء وأشكال الملابس وألوانها،كما نجدها نختلف باختلاف جبالها وسهولها وهضابها وساحلها المتمثل في الأجزاء الغربية لمديرية حرض وميدي وعبس .بالإضافة إلى شواطئها الذي توجد فيه العديد من مناطق الاصطياد والجزرالماهولة بالطيور والحيوانات النادرة .

الصناعات التقليدية:-

توجد أنواع مختلفة من الصناعات التي تنافس بأصالتها تقنيات السوق الحديثة ومن أهم تلك الصناعات الكوافي الخيزران المصنوعة من لبعيدان الخيزران والظلل الواقية من الشمس والمصنوعة من أشجار محلية تسمى (ألطفي) والأواني الحجرية المنحوتة من الحجار(ألمسماه المقالي) والفخارية والصناعات الخزفية والحياكة وتختلف هذه المنتجات باختلاف المنطقة سواء كانت جبلية وسهلية كما تتميز كل منطقة عن غيرها بصناعة معينة من هذه الصناعات،فمديرية وشحه وقارة تنفرد بصناعة الأواني الحجرية المختلفة الإحجام.،ومديرية أسلم تنفرد بصناعة الكوافي الخيزران وهي من الصناعات الدقيقة وتحتاج الى وقت وجهد يستمر صناعة الكوفية الواحدة شهرا كاملا وتصنع من عيدان الخيزران.

مديرية مستباء تنفرد بصناعة الأواني الفخارية مديريات الساحل تنفرد بصناعات المعاشر الخزفية المصنوعة من ورق الأشجار المسماة بلهجة أبناء المنطقة (ألطفي) كما يصنع من أوراق هذه الشجرة الظلل الواقية من الشمس للرجال والنساء وكذلك الأدوات المنزلية (الأثاث) والزراعة وما شابة ذلك.

الأسواق الشعبية

الأسواق الشعبية في المحافظة لا تنقطع على مدار ألا أسبوع وتتوزع بين مناطقها المختلفة وتعرض فيها جميع المنتجات الصناعية الوطنية والمستوردة وهذه الأسواق هي سوق السبت يقام في قارة ووشحه وكعيدنة كل يوم سبت ، سوق الأحد يقام كل احد في مديرية شرس وفي مديرية بكيل المير ،سوق ألاثنين يقام كل يوم الاثنين في كلا من مديرية كشر ومديرية كحلان عفار وبني جل بالإضافة للأخير يوم الجمعة كحلان عفار،سوق الثلاثاء يقام كل ثلاثاء في مديرية حرض وكذلك في مديرية قفل شمر ،سوق الأربعاء يقام في مديرية وشحه وكذلك في مديرية عبس ومديرية مبين سوق الخميس يقام في مديرية وشحه وفي مديرية عبس .

التقسيم الإداري

قسمت المحافظة إداريا إلى واحد وثلاثين مديرية:-

مدينة حجة مركز المحافظة،

م اسم المديرية م اسم المديرية م اسم المديرية

1 حجة 6 الجميمة 11 وضرة

2 حجة(المدينة) 7 المغربة 12 بني قيس

3 مبين 8 نجره 13 المحا بشة

4 شرس 9 الشغادرة 14 المفتاح

5 كحلان عفار 10 بني العوام 15 خيران المحرق

16 الشاهل 22 قفل شمر 28 حرض

17 كحلان الشرف 23 وشحه 29 عبس

18 أسلم 24 قارة 30 كعيدنة

19 افلح الشام 25 مستباء 31 ميدي

20 أفلح اليمن 26 بكيل المير

21 حيران 27 كشر

أهم الأودية: وأدي مور الذي يبلغ طوله 130كم وتصل إجمال الأراضي المروية منه إلى 60الف هكتار ويبلغ معدل التدفق السنوي لوادي 210مليون متر مكعب /سنه ويبلغ المساحة التجميعية للوادي (الجانبية) حوالي 7.910كيلومترمربع مع معدل سنوي لتساقط الأمطار يقدر بحوالي 475ملم/سنة ،وادي بني نشر وتصريفه 2.8مليون متر مكعب ، وادي حرض من أودية المنطقة المنخفضة الساحلية ومساقطة من غرب وشمال جبال وشحه وقارة وجنوب خولان بن عامر ويسقي وادي حرض وميدي والموسم وفية اثارسد قديم واثارحميرية وينقسم هذا الوادي إلى وادي سلمان ويتجه غربا إلى ميدي والآخر يتجه إلى الشمال إلى وادي بن عبد الله ويصل تصريفه السنوي إلى 22مليون متر مكعب وهومن أودية شمال غرب المحافظة،وادي بوحل من أودية المنطقة المنخفضة الساحلية وتأتي مساقطة من جبال الشرفين الغربية وتسقي عبس من تهامة ومعدل تصريفه 5.6مليون متر مكعب وهومن الأودية الغربية للمحافظة ،وادي عاهم من أودية المنطقة المنخفضة الساحلية وكل مياه هذا الوادي تأتي من جنوب جبال كشر وجبال وشحه وقارة و شمال الشرف لتصب جميعها إلى حيران ويصل تصريفه إلى 9.3مليونمترمكعب ، وادي القور وتصريفه 5.5مليون متر مكعب وهوا من الأود ية الواقعة جنوب مدينة عبس الشمال الغربي للمحافظة وادي شرس من أودية المنطقة المتوسطة الواقعة بين المنطقة السهلية تهامة والمرتفعات العلياء المجاورة وتشمل ارض تتراوح مابين 500-1000مفوق سطح البحر وتذهب مياه أوديتها إلى الساحل الغربي ويعتبرمن الروافد المهمة لوادي مور بالإضافة إلى أودية شمال كحلان التي تلتقي مع مياه وادي عصمان وأخرف والقفلة وأودية ظليمة الجنوبية وحبور وجنوب بلاد الاهنوم . المرتفعات العلياء وهي وعرة التضاريس وتمتد بين شهارة والظفير ويقسمها وادي مورالى قسمين غربي ويضم محافظة حجة وشرقي ويضم شهارة وظليمة والتي تزداد ارتفاعا لتصل في شمال المحا بشة إلى 2180م عن سطح البحر ثم ينخفض سريعا ليصل إلى 1600م عند القمم المطلة على مجرى وادي موركما في جبل الشاهل .بالإضافة إلى وادي لأعه ،وادي عيان وادي الكاذية وادي الجمعة وادي المسيال وادي الجومع وهذه الأودية تقع في المديريات التالية الطور،الشغادرة،نجره بني العوام حجة شرس وضرة اسلم وشحه قارة حرض بني العوام خيران المحرق قفل شمر.ووفق الإحصاء الزراعي لعام 2002م فان مساحة الأراضي القابلة للزراعة في المحافظة تصل إلى حوالي 147الف هكتار الصالح منها 128الف هكتار وما يزرع حليا فقدر بحوالي 76الف هكتار (2)

الموارد الطبيعية:-

يوجد في المحافظة موارد طبيعية متنوعة تساعد على رفع الكثير من عوامل الاقتصاد والتنمية في المحافظة ويتمثل ذلك في الأتي:-

التنوع الطبوغرافي والمناخي.

تنوع الغطاء النباتي والحيوي.

التربة الخصبة والأودية الزراعية .

الثروة الحيوانية وطيور وحيوانات برية نادرة.

الثروة السمكية وأحياء بحرية.

الموارد والإمكانات السياحية:-

تتوفر في المحافظة العديد من الإمكانات السياحية والثقافية والتي تشكل مزيج متنوع ومتكامل من عوامل الجذب السياحي من خلال أنواع السياحة التالية:-

1-السياحة الثقافية تتوفر هذه السياحة بشكل كبير جدا وذلك من خلال شواهد الآثار الإسلامية القديمة وقد تكون منها ماهو أقدم فلاشك أن هذه المعالم الأثرية والتاريخية قد شملت كل الحقب التي عاشتها اليمن قديما وحديثا من خلال المدن والقلاع والحصون التاريخية التي أصبح كثيرها بحاجة إلى الاهتمام والحفاظ على ماتبقى منها قائم وإعادة ماصبح آيل للسقوط وانهار وأصبح ركام ناهيك عن الأنماط المعمارية المتميزة والمتمثلة في الأضرحة والمساجد والجسور والثروة البيئية المجسدة لتلك المناظر الطبيعية الخلابة للمدرجات الزراعية والقرى الجميلة المتناثرة حولها بالإضافة إلى الوديان الخضراء ودور العبادة والأضرحة بما في ذلك الفن المعماري المتميز بزخارفه ونقوشه الجمالية والأسواق القديمة والصناعات التقليدية والعادات والتقاليد والموروثات الثقافية والفنون الشعبية عادات وتقاليد واكلات شعبية بالإضافة إلى الحرف التقليدية والصناعات اليدوية بما فيها من إبداع وأعمال الخشبية وجلدية وتطريز خزفية وفخارية هذا التنوع الذي ساعد على إثرائه في المنطقة التنوع البيئي والجغرافي وفوق هذا وذاك لم تنال هذه المحافظة حقها في البرامج السياحية.

2-السياحة البحرية تتوفر سياحة الشواطئ والغوص في كلا من جزيرة الدويمة بمديرية ميدي والتي تبعد عن مدينة ميدي حوالي 2كم في إطار المخطط العام للتنمية السياحية أما خصائص الموقع شاطئ رملي جميل تغمر المياه الأجزاء الأمامية بيئة مثالية لتواجد العديد من الطيور المستوطنة والمهاجرة ونباتات والحياء بحرية متنوعة وأيضا جزيرة بكلان التي تبعد عن ميدي 19ميل بحري بشاطئها الرملي وشعبها المرجانية والشعاب الناعمة من نوع سينلازيا والطيور المهاجرة والمستوطنة والسلاحف البحرية وجميعها بحاجة إلى التأهيل والاستثمار.والتي قدرة ب76جزبرة.

السياحة العلاجية:-

تعتبر حجة من أكثر المحافظات التي توجد فيها الحمامات البخارية الكبريتية المستخدمة في الكثير من الدول كعلاج طبيعي لبعض الأمراض لكنها لا تستغل في الوقت الحاضر إلا للسياحة الداخلية وبأعداد قليلة لعدم توفر ابسط الخدمات الضرورية بينما هي قابلة انو تكون صالحة للسياحة الدولية إذا توفرت فيها مقومات هذه الخدمات كونها منتشرة في العديد من المديريات في المحافظة ويمكن طرحها للاستثمار من قبل الجهات المختصة للقطاع الخاص المحلي والإقليمي ورفد موارد الدولة من هذا الجانب الهام.فالحمامات الطبيعية (العيون الحارة) تنتشر في بعض مديريات هذه المحافظة، وكما هو مبين في الجدول التالي :-

أسم المديرية مكان الموقع البعد عن المركز

كعيدنة بني هديان 15كم شرقا من المعرس

أسلم أسلم 32كم عن مركز المديرية

الطور قرية الطور قرية الطور

عبس المعا كفة 15كم شمال المديرية

عبس الحفلة 2كم غرب المديرية

حرض العيون الجارية 18كم من مدينة حرض

حرض فسلة البهلول 20كم من مدينة حرض

بكيل المير الجمة 20كم من مركز المديرية

وكل هذه المقومات السياحية بحاجة ماسة إلى الاهتمام وإقامة المشاريع الاستثمارية فيها لغرض تنشيطها سياحيا وتحقيق فرص عمل لأبنائها وتحقيق مردود مادي يرفد الاقتصاد الوطني كون الغالب منها يقع على الخط الدولي الذي يربط اليمن بدول الجور.

السياحة الجبلية

اليمن بطبيعتها جبلية في الغالب ومحافظة حجة من المناطق المعروفة بجبالها الشامخة وقممها العالية بالإضافة إلى سحر طبيعتها الخلابة ومدرجاتها الخضراء التي تكسو مدرجاتها الزراعية تتراوح ارتفاع هذه القمم عن مستوى سطح البحر من 2700-3000م بالإضافة إلى مغاراتها وكهوفها الطبيعية التي نحتتها الطبيعة نتيجة عوامل التعرية ومرور الزمن والتي تختلف حجمها وأعماقها والتي استخدمت كملاجي أمنه وملاذ من الأخطار المحدقة بالإنسان منذالاف السنين كما يوكد ذلك الباحثون المتخصصون في مجال الآثار خصوصا جبال وشحه وجبال الشرفين وكحلان ومبين وقارة وغيرها من المديريات الأخرى والتي يمكن استغلالها في رياضة المشي والمشاهدة والاصطياف ورياضة التسلق وتوسيع ذلك ليشمل تلك المناطق الأثرية التاريخية في كل المناطق باستخدام الوسائط التقليدية الجمال الحمير الخيول يشترك فيها أبناء المجتمع وتهدف إلى التعرف على أنماط الحياة الريفية من خلال الزيارات لشواهد أثار القرى والمدن المختلفة وجمع الموروث الثقافي الأدبي والاجتماعي ليكون رافدا للأندية والمراكز الثقافية الحالية ومحفز لنشاطها وإشراكها في تنشيط العوامل السياحية ناهيك عن المتميز في الأنماط المعمارية المتمثلة في الأضرحة والمساجد والحصون والقلاع الدائرية والأبراج والأسواق القديمة والمقابر والذي يكاد يشمل كل فترات التاريخ الإسلامي وقد يكون منها ماهو أقدم من ذلك والمؤلم بان كثيرها أصبح بحاجة إلى الاهتمام والحفاظ على ماتبقى منه واستصلاح مااصبح آيل للسقوط وانهار وأصبح ركام وما أكثر ذلك.!!؟؟ باعتبار ذلك تراث أسلامي عريق يستحق الرعاية والمحافظة علية وإيقاف التآكل والعبث والتدمير(1)وما أكثرة اليوم؟! بالإضافة إلى بعد الكثير من هذه المعالم وصعوبة الوصول إليها بسبب الطرق الوعرة جعلها بعيده عن الأنظار وأهتمام المختصين .

السياحة البيئية

هناك العديد من المحميات الطبيعية البحرية وخصوصا في تلك الجزر التابعة لمديرية ميدي بالإضافة إلى المحميات البرية والتي لم توثق ضمن قائمة المحميات الطبيعية للحفاظ عليها وإدراجها ضمن خطط وبرامج الهيئات المانحة والرسمية في الجمهورية كما تضم المحافظة الكثير من المواقع والمعالم التاريخية منها قلعة القاهرة وحصن الجاهلي وحصن كحلان عفار وحصن نعمان وحصن الظفير وحصن كشر وقلعة المدورة في مستباء وحصن القفل في حرض وقلعة الإدريسي في ميدي والشاهل وحصن الجميمة وحصن الموشح وحصن القاسم في قارة بالإضافة إلى المقابر والمساجد الأثرية التي يعود تاريخ بعضها إلى فترات ماقبل الإسلام

النشاط الرياضي والثقافي:-

عرفت محافظة حجة النشاط الرياضي منذ السبعينات وتكونت فيها الأندية وذلك بحكم مناخها وتقسيمه الجغرافي وقرب بعض مدنها من الامتداد الجغرافي منها

 

نادي النصر بمدينة حجة.

نادي شباب عبس.

نادي رحبان حرض.

نادي البحر الأحمر ميدي.

نادي شباب حيران.

نادي مصروح المحرق.

نادي شباب الطور.

نادي العربي حيران.

نادي22مايوشفر.

نادي شباب كحلان عفار.

نادي الفتح بالمرزم.

نادي الميثاق بالمحابشة.

نادي شباب عاهم.

نادي الرشيد بأسلم.

النشاط الثقافي

تشهد المحافظة حركة ثقافية وأدبية واسعة ولم تكون وليدة اليوم بل هي امتداد لمنطقة ظلت حافلة عبر تاريخها الطويل بالثقافة والعلم والمتعلمين وذلك من خلال معاقل العلم المنتشرة في ربوعها وهذا ماتؤكده المراجع التاريخية وتراجم العلماء فيها. واليوم نجد إن هذه المحافظة تزخر بعدد من المثقفين المعاصرين الذين ينتموا ليها ولهم إسهامات في الحياة الثقافية والاجتماعية على مستوى الجمهورية أوعلا مستوى المحافظة مثال ذلك لا الحصر الشاعر الكبير حسن عبد الله الشرفي والشاعر علي عبد الرحمن ناصر جحاف والشاعر محمد الشرفي والأديب والناقد عبد الرحمن مراد وجميعهم لهم اصدارت متعددة ومن الشعراء والأدباء والكتاب الشباب مالا يسع المقام لذكرهم.

·         كاتب،وباحث، ومؤرخ.

صدرله كتاب تاريخ وأعلام الأشراف آل جحاف عام 2010م مركز عبادي للدراسات والنشر صنعاء.

له عدد من الأبحاث في التاريخ والعادات والتقاليد،والأدب جميعها تحت الطبع.
عدد القراءات : 17659
Share |
اضف تعليقك على الفيس بوك
التعليقات