احدث الاخبار

وقامت فراشة الأزهار بالنشر في فراشة الأزهار

وقامت فراشة الأزهار بالنشر في فراشة الأزهار
اخبار السعيدة - بقلم - صدام الزيدي         التاريخ : 13-04-2011

غوص في منشورات تتنزّل بأمرٍ من تينة الروح قام بمطاردتها عند العتبات الغبراء لـ كولونيل المنسفح الأليافي الشريد
كيما أتابع حلقة الليلة من برنامج المصارعة أدخل على مفضلة الأفلام عبر"الريمونتكترول هيا ويحين عترحل"أنزل على قناة الكويت2,أضغط لفتحها ثم أستعرض متراصية القنوات وفي يقيني أن الكويت الرياضية تحتها,أمر بالرياضية بعد كل هذا المشوار الطويل,أصطدم ب"وحيد القرن"مهرولاً لإنقاذ سيارة"ديلررريو"على حساب ذراع النطّاح"إيدج",المنافسة معادة أصلاً..هل بوسعي لاحقاً,أن أمرر الرقم 350 كي أقفز إلى الحلبة مباشرة,ولم كل هذا النفور الأبريلي المنفلت!
الواحدة إلا ربع
:هل أفقت بعد؟
أيهما أغرب: أن تكتب بعض ما يلتمع في أصقاعك الذاتية التي لا يدركها سوى الله وبعض أنت, أم أن تكتب هرباً من أنت,في مغالطة صريحة للـ أنت, وما أعوج الأنا؟
لن أتراجع..
بس أوباما هذه الأيام مشغولٌ حد الرقبة
هههههههههههههه
سأخوض طقوس المدمنين والمجانين والمرضى النفسانين دفعة واحدة هذا المساء وسأنتظر ما يكون!!
الدعوة قيد النقاش وبانتظار مبادرة خليجية
هههههههههههه
صباحكم عتق من الطاغوت
معزوفات حرف عاشق ويتذوق
ودردشة مع المعلّق عند نهديها البلاااااااادْ
يبدوا أنه من الصعب إقناعك بأنني أغرب الناس وأغرب المفسبكين وأغرب الشعراء وأغرب القرود وأغرب المتذمرين من الملاريا..
كيف يكون هذا ؟
كل رجائي أن لا أقرأ هذه المفردة "........." مجدداً.
ذلك, يقيناً بأنني مجرد " قِرد " يمشي مع الناس ولا يشبههم في شيء !!!
محارب النينجا
هل تتابعونه؟
بالنسبة لي مررت بـ إم بي سي أكشن, في الدقيقة الأخيرة من البرنامج.. كم عاقبتني لتفويت ما كان يجب أن أتابعه !!!
إلى المنافي, كلها, حيث لا عودة, لا مبادرات, لا كيمياء نهارية تخنقني حين اندلاعة لإرتباكاتي والتشرد, لا شيء عدا المطر والسكينة والغيابات تقص عليّ كم هم ضحاياها وما طقس كل منهم !!
أترحّل الآن.
أحدهم, علقت ذات ذائقة على منشوراته, كتبت بصفاء القرويّ: و.......... يدعى مجازاً.
بعدها قامت قيامة الجن؟
حرب تتربص بي, sms تعانق موبايلي. أقسم أن لا مغزى أو تلويحاتٍ في ما ذهبت إليه.
أسامحه الآن.. وجمعة مباركة.
سجلوا عندكم:
أنــــــــــا مُنـــــــــــــــدسّ.
اعتراف خطير, وهذا توقيعي أدناه.
أ ح ب ك م
حتى أنا, شهرين ولا أدري ما يجري, أمر إلى ملاحظات صديقي أبو عاصم , تشدني روحه الماطرة. ألف تحية والتماعات صيحة ستزلزل التنين, ستعصف به ومن والاه. !!
أنصحني, أن أغادر حالاً
تقول بالله, إنك ما تعرف راندي أورتن !!!
وجهان عنبيان, وصومعة في البعيد
بصراحة: تراجعت عن قراري
أنت تخوف
تحياتي يا جعفري
لن أذهب لتأكيد صداقتي بك
ولن أخاف في الله لومة لائم.
...
أغادر الآن وبعد غدِ نلتقي في الرسائل الفيسبوكية الجعفرية الصليحية الفرانكفونية التماوجية السبئية التشردية المطرية التناهبية التلاطمية التماشعية الغبراااااااء
..
أعتز بك وأنتظر.
تشتي الصدق:
سأذهب لتأكيد صداقتك
ولن أخاف في الله لومة لائم.
وأمري إلى الله.
أغيب منذ أزليةٍ وبلدٍ يتعذب
ثم:
من هو الحاضر الحاضر في هذا المنفى الكبير؟
المهجع أونلاين": موقعي "الإليكترومطري".
نحن الخمسة كنا."سادسهم كلبهم"/تلفزيون استراحة التخطيط,ربما, نُضرم في تبادلية حديث عن وكالة رويترز والأسوشييتدبرس, وفرانس برس,تعريجة ريثما مستطيل سفلي أحمر آخر:"الجامعة العربية تعقد اجتماعاً طارئاً لبحث الإعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة".
المهجع أونلاين": موقعي "الإليكترومطري".
السلام على القبيلة والبندقية والقيروان وصنعاء وأبو بكر القربي وعجوز تغني من عشتها قبالة ساحل الخوخة !! وثمة:"وزراء خارجية دول الخليج يبحثون في اجتماعٍ إستثنائيٍ سبل إنهاء الأزمة في اليمن" !!!!
يا فراشة الأزهار:
قومي الآن بالنشرِ في فرااااشة الأزهار؟
يا .......:
قم للنشر/حان قطافك
!!!!!!!!!!
ما دمت تناور من أجل الأصفاد
ما دمت تغازل كبريت المنفى
ما دمت تسافر كي لا تلقاك
ما دمت المجنون يناوش أفيلة الغدر
ما دمت تملك صفحة زرقاء في الفيسبوك
...ما دمت تتسكع
؛أي رمادٍ تتعفره الناصية الجذلاء
الآآآآآآآآآآآآآن !!
هل يعني هذا أن الـــ................؟
هكذا, وتفضي بك الطلعة المنبزغة
..............................
الليلة مبادرة !
الليلة تناهيد !
الليلة تهمي !
...الليلة تبغية !
الليلة نفس السيناريو !
جائع يا ناس
صنعاء الليلة أغنيات من هديرٍ ومطر
ساعات خاطفة ما أسعفتني بعناقية
معها,
بما يكفي
والطريق إلى الضبابية/محويت
...ملبدة بارتباكة هذا البدوي
!!!
هل أنت مع التغيير؟ : نعم
هل أنت مع الإخوان؟: لا
هل أنت غريب؟ : نعم
هل أنت ؟ :لا
قلنا:
جمعة مباركة.
أول مرة أجد أيقونة الدردشة لدي تكذب جهاراً فجراً, تقول إن المدردشون 27 بينما هم 40
حتى الفيسبوك رجع يكذب؟
أمر حتمي ومتوقع -ولا شيئ يدوم- أن يرحل زعماء عن سدّة الحكم, بطريقة أو باخرى, لكن من يقوى على انتزاع بطولة "راسيلمانيا" من الأسطورة "ذي أندرتيكر".. الرجل فاز بالبطواة 18 مرة, فمن يجرؤ؟, وهل يفعلها "تربيل إتش" !!
حتى الملك فاروق في الفيسبوك, لمحت صفحته قبل ثلاثة أيام, عند مروري بصفحة صديقتي: أمل كنفاني. وبعدها قررت إنشاء صفحة لـ عزرائيل. وتساءلت: هل أجرؤ؟
كمن يجري, ليرتطم بالسراب/التطوح !!
هل هذه مشكلتي مع الفيسبوك؟
على France 24 الآن:ضمن برنامج: مراسلون.
تفاعلات مرئية لكارثة زلزالية تموجت حد الجنون في خاصرة اليابان.
:كلما تتمرأى الصورة من يابان الجحيم, أرى الله, كم أنت عظيم يا الله, كم نحن لا شيئ, لا شيئ. غفرانك اللهم, كفٍّر عني سيئاتي الزبديّة, كفِّر عني أصدقائي !!!
هل من آخر لهذه البلاد الزرقاء !!
الغياب وأنت وتناهبات البلد المصلوب و :-قامت فراشة الأزهار بالنشر في فراشة الأزهار- !!
ما بوسعك أن ترمي به عُرض -هذا- الحائط المنفلت/اللاينتهي !!

 

الأمسية الموعودة بالنهب, ألا يروعها تطوحات الملل الأنيقة حدّ المآسي !!
ما الذي جاء بك إلى هنا؟
صداع وخيبات و sms عجوز, يحاول أن يتموه بالكمائن الشاردة !!
انفلتت
:هل من منطق؟
صداع في راسي
وتصدعات في رأسه
ألا يفهم؟
أتذوق الدم في فمي -الآن- !!
من يقيم في هذا البلد المنهك/الغالي, إما تائه أو مغلوب على هواه, أو منهمك -حدّ التمزق- في مطاردة لقمة العيش ولعنة الطيش المأخوذة بهذا الشعب, أو منفي دون أن ينتبه, أو سياسي فاجر, أو مجنون تحت التدريب؛ وأنا تحت التدريب الآن.
العزة للشعب, الكبت لل... !!
من مهجع الفتى وصمته الوثني:
أنا بخير ما دمت أحمل قلماً ووطناً ومحبة للناس أجمعين
الأصدقاء الأقرب من روحي. الأوفى من تماهيات الود. كيف لا أشكركم.. أنا بخير بتأييد من الله ربي.. لن يجري في العرصات سوى الأمل والتحدي.. يطول الحديث وتطول التداعيات وتتمادى الإنذباحات غير أن المطر أقوى, والقلب أبلى ولا حول ولا قوة إلا بالله.. سأغادر الآن.. كل احترامي والثناء..

كم هو تعسٌ وثقيل وغريب ودميم ومنهك وأغبر وأشغر وأرعن دوام يوم السبت.
لن أفعل !!
حتى تقوم قيامة الشعب.
أين أنا الآن؟
لا إله إلا أنت يا رب العالمين.. أدعوك وأؤوب إليك ملاذاً, لا تخذلني وأنا المذنب العاصي.
عند الثالثة والنصف فجراً, أدخل الفيسبوك
بعد حين, أموووووت
جوع وانخذال ومتاهة
لا أدري ما أكتب.......!!
أدخل الهوتميل أصطدم بـ ستة آلاف إشعار, جميعها من المجموعات.. يا ساتر
أنا محظوظ شوية.. كنت أوقفت إشعارات تفاعلات الفيسبوك, من زمان
لكن طلعت لي إشعارات المجموعات.. موجة ثورات عربية ومعها بالتوازي موجة إشعارات إلى البريد الإليكتروني..سأذهب الآن إلى إعدادات الحساب. سأوقف حتى روحي, أمام هذا الزحف.
طوال خمسة شهور ونيف -منذ التحاقي ببلاد الله في الفيسبوك- كنت أنتهي من النشر على هذا الحائط,وأذهب مباشرة إلى الصفحة الرئيسية,هناك أسخر مني,يا رجل:كل الناس تنشر منشوراتها بدون هذا القفل الصيني الصغير جداً بلونه البُنّي إلا أنت!!لاحقاً,الليلة تحديداً,دخلت من صفحتي الثانية إلى هنا, واكتشفت كم أنا غبي..وأواصل اكتشاف كم إن منشور الحائط الجديد والصادق والإبتكاري أكثر شعبية من منشورات اعتباطية ومملة و...
أشخاص قد تعرفهم.....
غريب هذا الفيسبوك, وبعدين يقول لك: لا ترسل رسائل إلى غرباء !!
أنا الغريب بين هذي الشعاب
وتتناهبني عرصات الدرب المجنون
أتحدى أن يمر أحدكم هنا بإمضاء: أعجبنــــــــي !!
عادت الروح إلى رجال قبائل كانوا في حكم المنسيين
وعادت الروح إلى تنظيم القاعدة والحوثيين
وعاد الجن والألوية
وعاد المشمش
كمجنون في وادي الدواسر
باختصار:على كف عفريت.
كل مواطن يحمل بندقية, إلا أنا أحمل قلمي وجوعي وأمسيات فيسبوكية زرقاء كطلعة المسيح !!
ستكتب ذات هذيان: يا أهل اليمن, يااأهل اليمن, يااااااا أهل اليمن.
ستكتب ذات خريف:
تحت شعار: مزيداً من البؤس, مزيداً من السلخ, ها أنذا أنصهر محملاً بطرابيل الصمت, وليس ثمة من قعر أخلص إليه. !!
ثبِّــــــــــت الملحقـــــــــات الناقصـــــــــــــــة
أكتب, لأصلبني -مجدداً- في ساحة النبلاء المجانين.
لا جدوى في كتابة إن لم تأتي بقبعة الفجر !!
هل بوسعك أن تغني مع الضياع أغنيتكما الحصرية المتدثرة بحنينك المنفزع !
لايوجد مشاركات اكثر لعرضها.
سلام وثورة ورقص يضرب في الروح الـ تغني الآن. الآن فقط عدت بإعجوبة إلى صفحتي هذه بعد حظر مرعب تلفعته الدهشة المفسبكة, منذ أمسية الإثنين قبل الماضي. أقسم أنني كنت أتذوق مرارة النفي كل ثانية. مرعب أن تجد نفسك فجأة خارج تواصلية الود مع أكثر من سبعمئة صديق/صديقة. أيها الأصدقاء, أهلاً واندلاعات صيحة واثبة.


صدام الآن صديقاً لـ علي الجرو و2 شخصين آخرين
تروق ل صدام رغد الوزّان ورويترز وسميح القاسم وسهير القيسي.
يتعشى صدام الآن للمرة التحلية: زبادي وبسباس وفيسبوك
و: قامت فراشة الأزهار بالنشر في فراشة الأزهار

عدد القراءات : 4128
Share |
اضف تعليقك على الفيس بوك
التعليقات