احدث الاخبار

في تصريح لهم .. الرفاق البعثيين في اليمن يشيدوا بثورة الشباب السلمية مؤكدين حضور شباب البعث في معظم ساحات التغيير

في تصريح لهم .. الرفاق البعثيين في اليمن يشيدوا بثورة الشباب السلمية مؤكدين حضور شباب البعث في معظم ساحات التغيير
اخبار السعيدة - صنعاء (اليمن) - خاص         التاريخ : 13-04-2011

قال تصريح بعثي صادر عن الرفاق البعثيين في اليمن موجه لشباب وشابات الثورة اليمنية تلقت شبكة " اخبار السعيدة" نسخة منه:" نذكركم بان جريمة اغتصاب ارض فلسطين من قبل الكيان الصهيوني وتأسيس دولتة كمشروع متقدم للقوى الأستكبارية العالمية وتشريد وتكتيل وتنكيل الشعب العربي الفلسطيني المستمر والمتتالي وما بني على ذلك من مؤامرات وتواطئات عربية رسمية حتى يومنا هذا وما شكله احتلال العراق وتدمير بنية التحتية ومشروعه القومي النهضوي العلمي والتنكيل والتكتيل لشعبه ولقياداته الوطنية من قبل الاحتلال الامريكي والبريطاني وسندهم الميداني المتغول من النظام الأيراني وأدواته الا احدى هذه الحلقات الذي كان هذا الشر يحدث في الامة بفعل وشراكة عربية رسمية من انظمة وقوى ظنت انها ستكافئ او تجنب نفسها من هذا الشر ومن غضب الشعب العربي الحر الثائر وانها انهت مهمتها في تقديم الشعب العربي في العراق وفلسطين قربانا وقمع شعوبها واستغلال ثراوته ونست ان هذه الشعوب قدمت نماذج شامخة في الصمود وقدرة على تعرية هذه الجرائم ,وقتل فيها من قتل مظلوما شهيدا شامخا او ما زال قيد الأسر والمطاردة واغتيلت قيادته وهي تقاتل وتنافح الأعداء بشموخ واءباء كما هو الشهيد القائد صدام حسين وابنائه ورفاقه وكل ابناء العراق الشرفاء وقيادة الشعب العربي الفلسطيني الصامده من الرنتيسي الى احمد ياسين الى سعيد صيام وغيرهم الكثير من شرفاء وابطال فلسطين والامه قاطبة بينما هؤلا الحكام والعملاء يتقزمون امام ثورات الشعوب الغاضبه من ظلمهم وفسادهم وخياناتهم"

وأضاف " لانقلل من شأن التحسب والتعويل على المؤامرة التي استهدفت الأمة في العراق وفلسطين ولبنان انها لن تستثني بقية اقطار الامة ,ولا يعني ذلك اسقاط حق الشعب العربي في مطالبه المشروعه بأصلاح اوضاعه بتغيير الأنظمة الفاسدة القائمة على التفرد بمقاليد الأمور لصالح افراد وأسر وجهات وطوائف او حتى احزاب ,تلك الأنظمة التي تنكر حق الشعوب في المشاركة الحقيقية في الحكم وادارة مجتمعاتها وحقها في العيش الكريم ,والاختيار والتغيير الوطني الديمقراطي والتجديد والتجدد ,وصنع مستقبلها".

وأكد "انه ومن  خلال معايشتنا للأحداث في القطر اليمني وجدنا انفسنا وغيرنا من أبناء البلد وبالذات بعد حرب 94 في حالة إقصاء وإبعاد من المشاركة في الحياة السياسية ,والحقوق العامة ,وما رافقها من اتساع دائرة الفقر والبطالة وتضييق الأوضاع اكثر بشكل تصاعدي ظغطا واكراها لنقل الجميع من دائرة الولاء للوطن والأمة الى دائرة الولاء للحزب الحاكم ومن ثم الاسرة الحاكمة فالى الفرد وبرغم تجربة الحوارات ودورات الانتخابات التشريعية والمحلية والرئاسية المتتاليه من حينه فان الجميع يجد نفسه يصل الى نفس المحصلة وهي تأكيد بقاء الحاكم نفسه واسرته وحزبه الذي يمثل احدى آلياته وادواته في الحكم وبقاء الامور كما هي من إفساد وضيق المعاش للشعب وظلمه وبصورة اوسع والجمع بين القائمين على السلطة والقائمين على الثروة من نفس جوقة الحاكم واقرب الدوائر اليه وترك الشعب في جحيمه ومعاناته في حين يتعامل الحاكم باجنحته المتصارعة المتنافسة وكأن اليمن اقطاعية خاصة بهم ,وشعب اليمن وثرواته ملكا مطلقا لهم ولم يعد لهم من مشاريع واجندة يومية سوى المنافسة والصراع على تحقيق اكبر قدر من الثروة والجاه حصرا فيهم ,بل وبداء الحاكم يفصل المراحل السياسية ومؤسسات الدولة وحتى الشعب ومؤسسات الاحزاب والمجتمع المدني على مقاسات وحجم اقطابه من افراد الاسرة والقبيلة المتنافسين والمتربعين على قمم القرار والممسكين بمقاليد الامور بل وبداء يتعامل بسخرية وتسويف وفهلوة مستفيدا وموظفا بعض التناقضات سوى المحلية او الاقليمية والدولية المتجاذبه المصالح والاستقطابات تجاه اليمن الامر الذي ادى الى انتاج الازمات وتثويرها وادارتها بما يخدم اجندات الحاكم وتحميلها اكثر مما تحتمل من المسؤلية التقصيرية لواجباته السلطوية تجاه المجتمع والدولة والمنجزات التنموية والاستثمارية ".

وأوضح "انه وفي ظل هذا المسار صار البعث وما آلت اليه اوضاعه من تشرذم وتعدد المسميات والمدعيين بقيادته بسبب عوامل شتى (ليس هذا مجال ذكره ),وانما كان لهذا الحاكم اليد الطولى في خلخلته واستخدام وسائل الضغط والترهيب على قيادته وكوادره وحرمانها من استحقاقات قانونية وحقوق عامه ناهيك عن أسقاطه لأستحقاقات سياسية التي منحت لبعض الاطراف السياسية ,ويستثناء من ذلك من اظطر مكرها للأنضمام للمؤتمر اوالعناصر التي أمن الحاكم من فعلها الثوري المعارض له ,بل والتي شكلت امتدادا وذراع له ,ولم يقتصر الامر عند هذا فحسب بل فقد تحكم بمنح الشرعية القانوينة والحق في تمثيل الحزب لمن يريد بأرادة سياسية منه ايا كانت شرعيته النضالية او التنظيمية".

وأكد "ان  هذا هو حال البعث وسنحترم ونقدر اي بعثي اين ما كان ويتحمل مسئولية موقفه وذاك حقه في الاختيار على امل ان يكتمل الاحترام بأن لا يحصل اي تجاوز للكلام بأسم البعثيين وأدعاء تمثيلهم حتى يهديهم الله ويعيدوا هيكلتهم ويقوموا بدورهم التاريخي والوطني المعول عليهم برؤية وآليه تحاكي الظرف واللحظة والعصر ولا تسقط المبادئ تؤكد الفكر الحي للبعث والتجديد فيه".

واشاد " بالثورة الشبابية المباركة 3 فبراير2011 الحاضر فيها من شباب البعث في معظم ساحات التغيير وهم أمل للبعثيين في تحقيق حضور البعث في الساحة الوطنية والفعل الثوري نحو التغيير الوطني الديمقراطي الذي يلبي طموح الشعب ,كانت هذه الثورة هي تعبير ,عن ما وصلت اليه الامور من انسدادات في افق العمليه السياسية والانتقال السلمي الى سلطة قادرة على تحقيق الحاضر وضمان المستقبل ....انها ثورة سلمية حضارية ...وان الجميع معنيين بالحفاظ على هذا المنهج الذي ادى الى تصدع هذا النظام وترنحه. ان كنا قد دفعنا الى القبول بالخمس النقاط التي سبق وان قبل بها الاخ الرئيس ثم رفضها ثم عدل عن رايه وقبل بها ,نقول الان ان عليه ان يختصر الوقت والجهد والكلفة التي قد تلحقه والتي يتحملها شعبه بان يتعاطى ويقبل بما اوردته رؤية اللقاء المشترك المقدمة في 2-4 -2011ففي ذلك احترام لأرادة الشعب ولما قدمته هذه الرؤية من ضمانات لكل اطراف الثورة بما فيهم الشباب وحتى الحزب الحاكم وكل الفعاليات السياسية ومكونات الشعب اليمني من جنوبه الى شماله ومن شرقه الى غربه في الوصول الى آليات لفترة انتقالية تهيئ الظروف لمؤتمر وطني شامل توافقي يكفل انتاج النظام السياسي الذي يضمن المشاركة المفتوحة والكامله لكل مكونات هذا الشعب".

نص التصريح

تصريح بعثي

بسم الله الرحمن الرحيم

قال الله تعالى :

}وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ{

وقال الله تعالى : {وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ{

ايها الرفاق والرفيقات يا شباب وشابات الثورة اليمنية المباركة ,نذكركم بان جريمة اغتصاب ارض فلسطين من قبل الكيان الصهيوني وتأسيس دولتة كمشروع متقدم للقوى الأستكبارية العالمية وتشريد وتكتيل وتنكيل الشعب العربي الفلسطيني المستمر والمتتالي وما بني على ذلك من مؤامرات وتواطئات عربية رسمية حتى يومنا هذا وما شكله احتلال العراق وتدمير بنية التحتية ومشروعه القومي النهضوي العلمي والتنكيل والتكتيل لشعبه ولقياداته الوطنية من قبل الاحتلال الامريكي والبريطاني وسندهم الميداني المتغول من النظام الأيراني وأدواته الا احدى هذه الحلقات الذي كان هذا الشر يحدث في الامة بفعل وشراكة عربية رسمية من انظمة وقوى ظنت انها ستكافئ او تجنب نفسها من هذا الشر ومن غضب الشعب العربي الحر الثائر وانها انهت مهمتها في تقديم الشعب العربي في العراق وفلسطين قربانا وقمع شعوبها واستغلال ثراوته ونست ان هذه الشعوب قدمت نماذج شامخة في الصمود وقدرة على تعرية هذه الجرائم ,وقتل فيها من قتل مظلوما شهيدا شامخا او ما زال قيد الأسر والمطاردة واغتيلت قيادته وهي تقاتل وتنافح الأعداء بشموخ واءباء كما هو الشهيد القائد صدام حسين وابنائه ورفاقه وكل ابناء العراق الشرفاء وقيادة الشعب العربي الفلسطيني الصامده من الرنتيسي الى احمد ياسين الى سعيد صيام وغيرهم الكثير من شرفاء وابطال فلسطين والامه قاطبة بينما هؤلا الحكام والعملاء يتقزمون امام ثورات الشعوب الغاضبه من ظلمهم وفسادهم وخياناتهم وفي الوقت الذي لانقلل من شأن التحسب والتعويل على المؤامرة التي استهدفت الأمة في العراق وفلسطين ولبنان انها لن تستثني بقية اقطار الامة ,ولا يعني ذلك اسقاط حق الشعب العربي في مطالبه المشروعه بأصلاح اوضاعه بتغيير الأنظمة الفاسدة القائمة على التفرد بمقاليد الأمور لصالح افراد وأسر وجهات وطوائف او حتى احزاب ,تلك الأنظمة التي تنكر حق الشعوب في المشاركة الحقيقية في الحكم وادارة مجتمعاتها وحقها في العيش الكريم ,والاختيار والتغيير الوطني الديمقراطي والتجديد والتجدد ,وصنع مستقبلها ,ولهذا نؤكد من خلال معايشتنا للأحداث في القطر اليمني وجدنا انفسنا وغيرنا من أبناء البلد وبالذات بعد حرب 94 في حالة إقصاء وإبعاد من المشاركة في الحياة السياسية ,والحقوق العامة ,وما رافقها من اتساع دائرة الفقر والبطالة وتضييق الأوضاع اكثر بشكل تصاعدي ظغطا واكراها لنقل الجميع من دائرة الولاء للوطن والأمة الى دائرة الولاء للحزب الحاكم ومن ثم الاسرة الحاكمة فالى الفرد وبرغم تجربة الحوارات ودورات الانتخابات التشريعية والمحلية والرئاسية المتتاليه من حينه فان الجميع يجد نفسه يصل الى نفس المحصلة وهي تأكيد بقاء الحاكم نفسه واسرته وحزبه الذي يمثل احدى آلياته وادواته في الحكم وبقاء الامور كما هي من إفساد وضيق المعاش للشعب وظلمه وبصورة اوسع والجمع بين القائمين على السلطة والقائمين على الثروة من نفس جوقة الحاكم واقرب الدوائر اليه وترك الشعب في جحيمه ومعاناته في حين يتعامل الحاكم باجنحته المتصارعة المتنافسة وكأن اليمن اقطاعية خاصة بهم ,وشعب اليمن وثرواته ملكا مطلقا لهم ولم يعد لهم من مشاريع واجندة يومية سوى المنافسة والصراع على تحقيق اكبر قدر من الثروة والجاه حصرا فيهم ,بل وبداء الحاكم يفصل المراحل السياسية ومؤسسات الدولة وحتى الشعب ومؤسسات الاحزاب والمجتمع المدني على مقاسات وحجم اقطابه من افراد الاسرة والقبيلة المتنافسين والمتربعين على قمم القرار والممسكين بمقاليد الامور بل وبداء يتعامل بسخرية وتسويف وفهلوة مستفيدا وموظفا بعض التناقضات سوى المحلية او الاقليمية والدولية المتجاذبه المصالح والاستقطابات تجاه اليمن الامر الذي ادى الى انتاج الازمات وتثويرها وادارتها بما يخدم اجندات الحاكم وتحميلها اكثر مما تحتمل من المسؤلية التقصيرية لواجباته السلطوية تجاه المجتمع والدولة والمنجزات التنموية والاستثمارية ......الخ

وفي ظل هذا المسار صار البعث وماآلت اليه اوضاعه من تشرذم وتعدد المسميات والمدعيين بقيادته بسبب عوامل شتى (ليس هذا مجال ذكره ),وانما كان لهذا الحاكم اليد الطولى في خلخلته واستخدام وسائل الضغط والترهيب على قيادته وكوادره وحرمانها من استحقاقات قانونية وحقوق عامه ناهيك عن أسقاطه لأستحقاقات سياسية التي منحت لبعض الاطراف السياسية ,ويستثناء من ذلك من اظطر مكرها للأنضمام للمؤتمر اوالعناصر التي أمن الحاكم من فعلها الثوري المعارض له ,بل والتي شكلت امتدادا وذراع له ,ولم يقتصر الامر عند هذا فحسب بل فقد تحكم بمنح الشرعية القانوينة والحق في تمثيل الحزب لمن يريد بأرادة سياسية منه ايا كانت شرعيته النضالية او التنظيمية ,ومن كل ما اسلف نؤكد ان هذا هو حال البعث وسنحترم ونقدر اي بعثي اين ما كان ويتحمل مسئولية موقفه وذاك حقه في الاختيار على امل ان يكتمل الاحترام بأن لا يحصل اي تجاوز للكلام بأسم البعثيين وأدعاء تمثيلهم حتى يهديهم الله ويعيدوا هيكلتهم ويقوموا بدورهم التاريخي والوطني المعول عليهم برؤية وآليه تحاكي الظرف واللحظة والعصر ولا تسقط المبادئ تؤكد الفكر الحي للبعث والتجديد فيه .

ان جملة من العوامل التي لا مجال للوقفة التحليليه لها الان فيها مما اسلفنا قد دفعت كثير من البعثيين للتلاحم المبكر مع قضايا المجتمع , في مواجهه مشروعين رئيسيين تمثل في مشروع الحكم من الحاكم الذي وجد نفسه في احضان مشروع الأفساد بكل حلقاته المحلية والأقليمية والدولية ,والتي افرز هذا التزاوج مزيد من الظلم والاستبداد والقمع والجمع المفرط بين السلطة والثروة واعتبار السلطة ملك خاص تنتج الثروة .

فلهذا كانت للثورة الشبابية المباركة 3 فبراير2011 الحاضر فيها من شباب البعث في معظم ساحات التغيير وهم أمل للبعثيين في تحقيق حضور البعث في الساحة الوطنية والفعل الثوري نحو التغيير الوطني الديمقراطي الذي يلبي طموح الشعب ,كانت هذه الثورة هي تعبير ,عن ما وصلت اليه الامور من انسدادات في افق العمليه السياسية والانتقال السلمي الى سلطة قادرة على تحقيق الحاضر وضمان المستقبل ....انها ثورة سلمية حضارية ...وان الجميع معنيين بالحفاظ على هذا المنهج الذي ادى الى تصدع هذا النظام وترنحه. ان كنا قد دفعنا الى القبول بالخمس النقاط التي سبق وان قبل بها الاخ الرئيس ثم رفضها ثم عدل عن رايه وقبل بها ,نقول الان ان عليه ان يختصر الوقت والجهد والكلفة التي قد تلحقه والتي يتحملها شعبه بان يتعاطى ويقبل بما اوردته رؤية اللقاء المشترك المقدمة في 2-4 -2011ففي ذلك احترام لأرادة الشعب ولما قدمته هذه الرؤية من ضمانات لكل اطراف الثورة بما فيهم الشباب وحتى الحزب الحاكم وكل الفعاليات السياسية ومكونات الشعب اليمني من جنوبه الى شماله ومن شرقه الى غربه في الوصول الى آليات لفترة انتقالية تهيئ الظروف لمؤتمر وطني شامل توافقي يكفل انتاج النظام السياسي الذي يضمن المشاركة المفتوحة والكامله لكل مكونات هذا الشعب .

هذا أملنا منكم جميعا ايها الشباب الصامد الثابت المتحلي بالصبر في كل ساحات التغيير ,ان تضحياتكم ووقفتكم هذه لتجديد الثورة اليمنية واهادفها النبيلة ونظامها الجمهوري والانجاز التاريخي العظيم لنضالات الشعب اليمني في تحقيق وحدتهم في 22 مايو ولنحافظ عليها بكل مضامينها الشعبية والديمقراطيه ,والتنموية العادلة .

ودمتم ولرسالة امتنا المجد والخلود ولشهداء الثورة الشبابية الرحمة والمغفرة

صادر هذا التصريح عن الرفاق البعثيين

1-عبدالله حمود الحسيني /صنعاء

2-عبد الرحمن يحيى القوسي /ذمار

3-محمد عبد الله الوجية /عمران

4- احمد هبه الله مثنى /الحديدة

5-منصور الغالبي /حجة

6-علي السورقي /أب

7-حميد احمد ناجي ساري / يريم

8- علي عبد المجيد / تعز

9- عبد الله الحماطي /البيضاء

http://www.facebook.com/note.php?note_id=198912986798719

عدد القراءات : 2545
Share |
اضف تعليقك على الفيس بوك
التعليقات