قصتي مع فلسطين الجريحة
فلسطين ...أنت الحب والحنين أنت الأمل والمستقبل والأنين أنت الجرح الذي رسم على قلوب كل الفلسطينيين وسادة أنت فوق وسادة الشهداء الملايين كل دقة قلب أم ٍهي للأسير اشتياق وقبلت ولابنها المسكين
الذي عاش في زنزانة هي لا تصلح لان تكون لجنس عربي قرين
عاش صمد وجه كل مشاعره نحوك فلسطين
قال :بأنك أنت الحنين الممزوج بعرق أمي الذي يسير نحو قدسك فلسطين
فمن هنا انطلقت قصة حروفك يا فلسطين لا كون منها نسيجا انسجه لك يا حبيبتي يا فلسطين
أقول كل يوما لامي بأنك قدري
:انك يا من مسحتي دمعتي حينما اعتقل أخي و استشهد أبي .
نعم أحببتك يا فلسطين بعدد كل مجوهرات النساء الثريات
وبعمق عشقي وحبي لك أعطيك كل دقات القلب والأهاااات
فقصتي مع حروفك يا فلسطين قصة جميلة ممزوجة بكل الألم والحنين والاشتياق لترابك المرسوم في على وريدي وعلى كل أجزاء جسمي. فأنت من علمتني حب الوطن والانتماء...
أنت من جعلتني أحب الحياة وأحب كل العرب وقلتي لي يا فلسطين : نحن كلنا إخوة في فلسطين ومصر والعراق الشقيقة .كل منهم يساندنا بطريقته فأنت يا حبيبتي طريقك العلم وجهادك الانتماء لتزرعي جدر عطاء لينمو يتفرع في كل مناطق فلسطين
سأقول لكم قصتي مع أحرف كلمة فلسطين ..
مند الصغر وأمي تروي لي قصة القدس والاحتلال وكان يوم بي غول أسمو الاحتلال هدا الاحتلال بدو يوخد عروستنا الحلوة فلسطين . كنت احزن وهي تروي قصة فلسطين لأنني أحبها وحينما كانت تقول عن الفداء والتضحية التي قدموه أجدادنا كنت افرح بنفس الوقت, لأنها وجدت مدافعا عنها وعن مقدساتها وتراثها وكنائسها الجميلة . فوعدتها بان احميها بعلمي وان افلح ارضي واريها من العطاء ما يكفي لها من حناني وحبي وعشقي لها ولجذورها الطيبة
فحروف فلسطين هي قلادة سحرية رسمتها على صدري الفلسطيني الذي لا يرضى بالظلم وببيع دار الختيار ,فحروف فلسطين نسجتها على ثوب أمي التراثي المطرز بالطبة الحمراء الخمرية كالوردة المخملية الجورية ,وقلت بان حروفك يا فلسطين تعني لي :كل حرف له حكايته الخاصة معي ومع شخصيتي الفلسطينية التي شالت قلبها الذي تحجر من فراق الاحبة الغاليين .
فحروفك يا حبيتي توجتها وغلفتها بالذهب الأبيض لك تبقين دوما معي يااغاليتي
فحرفك الأول .: الفاء :فلسطينية إنني وافتخر بان أكون ابنتك يا فلسطين .فدقت الساعة تناديني كل يوم بان أذكرك بان القدس ستتحرر إما حرفك الثاني : اللام : لا تدمعي ياااعيون القدس فأنت املنا مصدركي وشموخك قوتنا .
أما حرفك الثالث :السين : سأكون يوما ماريد يا قدسنا لأنك أنت من علمني الإرادة والقوة لك أصل لكل أحلامي ولأنك جزء من أحلامي .
أما الحرف الرابع :الطاء: طالما سأنتظرك يا حبيبتي يا قدس لك نرفع فوق مأدنك علم فلسطين المزين بالوان العطاء والوفاء المغموس برجالك الجبارين .السهرين على راحة عيناكي البنيتان الجميلتان.
أما حرف الخامس :الياء : ياه ما أجمل رائحة زعترك البري وهواك اللطيف الخفيف المتزن ...احبك يا قدس الأقداس ويا رائعة الرائعات .
أما حرفك الأخير حرف النون : نور أنت بين كل البلاد وجميلة بين كل المقدسات رائحة بخورك يشفي القلب العليل والرجل النحيل ,وكل مريض سواءاً كبيرا أم صغير .
فلسطين ...أنت الحب والحنين أنت الأمل والمستقبل والأنين
أنت الجرح الذي رسم على قلوب كل الفلسطينيين
وسادة أنت فوق وسادة الشهداء الملايين
كل دقة قلب أم ٍهي للأسير اشتياق وقبلت ولابنها المسكين
الذي عاش في زنزانة هي لا تصلح لان تكون لجنس عربي قرين
عاش صمد وجه كل مشاعره نحوك فلسطين
قال :بأنك أنت الحنين الممزوج بعرق أمي الذي يسير نحو قدسك فلسطين
فمن هنا انطلقت قصة حروفك يا فلسطين لا كون منها نسيجا انسجه لك يا حبيبتي يا فلسطين
أقول كل يوما لامي بأنك قدري
:انك يا من مسحتي دمعتي حينما اعتقل أخي و استشهد أبي .
نعم أحببتك يا فلسطين بعدد كل مجوهرات النساء الثريات
وبعمق عشقي وحبي لك أعطيك كل دقات القلب والأهاااات
فقصتي مع حروفك يا فلسطين قصة جميلة ممزوجة بكل الألم والحنين والاشتياق لترابك المرسوم في على وريدي وعلى كل أجزاء جسمي. فأنت من علمتني حب الوطن والانتماء...
أنت من جعلتني أحب الحياة وأحب كل العرب وقلتي لي يا فلسطين : نحن كلنا إخوة في فلسطين ومصر والعراق الشقيقة .كل منهم يساندنا بطريقته فأنت يا حبيبتي طريقك العلم وجهادك الانتماء لتزرعي جدر عطاء لينمو يتفرع في كل مناطق فلسطين
سأقول لكم قصتي مع أحرف كلمة فلسطين ..
مند الصغر وأمي تروي لي قصة القدس والاحتلال وكان يوم بي غول أسمو الاحتلال هدا الاحتلال بدو يوخد عروستنا الحلوة فلسطين . كنت احزن وهي تروي قصة فلسطين لأنني أحبها وحينما كانت تقول عن الفداء والتضحية التي قدموه أجدادنا كنت افرح بنفس الوقت, لأنها وجدت مدافعا عنها وعن مقدساتها وتراثها وكنائسها الجميلة . فوعدتها بان احميها بعلمي وان افلح ارضي واريها من العطاء ما يكفي لها من حناني وحبي وعشقي لها ولجذورها الطيبة
فحروف فلسطين هي قلادة سحرية رسمتها على صدري الفلسطيني الذي لا يرضى بالظلم وببيع دار الختيار ,فحروف فلسطين نسجتها على ثوب أمي التراثي المطرز بالطبة الحمراء الخمرية كالوردة المخملية الجورية ,وقلت بان حروفك يا فلسطين تعني لي :كل حرف له حكايته الخاصة معي ومع شخصيتي الفلسطينية التي شالت قلبها الذي تحجر من فراق الاحبة الغاليين .
فحروفك يا حبيتي توجتها وغلفتها بالذهب الأبيض لك تبقين دوما معي يااغاليتي
فحرفك الأول .: الفاء :فلسطينية إنني وافتخر بان أكون ابنتك يا فلسطين .فدقت الساعة تناديني كل يوم بان أذكرك بان القدس ستتحرر إما حرفك الثاني : اللام : لا تدمعي ياااعيون القدس فأنت املنا مصدركي وشموخك قوتنا .
أما حرفك الثالث :السين : سأكون يوما ماريد يا قدسنا لأنك أنت من علمني الإرادة والقوة لك أصل لكل أحلامي ولأنك جزء من أحلامي .
أما الحرف الرابع :الطاء: طالما سأنتظرك يا حبيبتي يا قدس لك نرفع فوق مأدنك علم فلسطين المزين بالوان العطاء والوفاء المغموس برجالك الجبارين .السهرين على راحة عيناكي البنيتان الجميلتان.
أما حرف الخامس :الياء : ياه ما أجمل رائحة زعترك البري وهواك اللطيف الخفيف المتزن ...احبك يا قدس الأقداس ويا رائعة الرائعات .
أما حرفك الأخير حرف النون : نور أنت بين كل البلاد وجميلة بين كل المقدسات رائحة بخورك يشفي القلب العليل والرجل النحيل ,وكل مريض سواءاً كبيرا أم صغير .