احدث الاخبار

في الرياض .. أمريكي يؤجر ابنة زوجته "الفاتنة" بـ 500 ريال في الأسبوع

في الرياض .. أمريكي يؤجر ابنة زوجته
اخبار السعيدة - الرياض (السعودية) - متابعات خاصه         التاريخ : 13-08-2010

تناقلت العديد من وسائل الأعلام خبر عن تجارة الجنس في السعودية والتي يشهد لها أجانب غربيون يقيمون على أراضيها ونحن بدورنا نتساءل هل هذا يحدث في بلاد الحرمين وهل وصل الحال الى البيع والشراء والتأجير والحصول على شهادة زواج بسهوله , اليكم ما كتبه المواطن الأمريكي وتناقلته وسائل الأعلام " كشف مواطن أمريكي يقيم في المملكة عن موقف غريب مر به أثناء حفلة أقيمت في مجمع يسكنه أمريكيون بمدينة الرياض، حيث ذكر أن أحد مواطنيه عرض عليه ابنة زوجته "الفاتنة" لتكون زوجته "بالتأجير"، وذلك في مقال نشره أمس بمجلة "صالون" الإلكترونية.

وقال جيرانت آستيل في مقاله: إنه كان جديداً على عالم المغتربين بالمملكة عندما عرض عليه الأمريكي الكبير في السن أن يشتري ربيبته، ويأخذها إلى شقته على الفور.

وذكر قصته مع المسن قائلاً: بعد 5 أسابيع من وصولي للسعودية، وبعد حفلة حضرتها، أصبحت أعتقد أن المملكة ليست بذلك السوء الذي تخيلته، بل بدأت أعتقد أن لدي فرصة جيدة كي "أمارس الجنس"، مشيراً إلى أنه حضر إلى السعودية للمساعدة في كتابة إجراءات وسياسات أحد المستشفيات، وكان يتوقع "التبتل" خلال إقامته بالسعودية.

واستطرد قائلاً: كانت متجهه إلينا، وكل عين بالحفل كانت ترقبها، فقد كانت طويلة وفائقة الجمال، ووقفت بيني وبين "لاري" فوضع لاري يده على خاصرتها.

ولاري (وهو اسمه غير الحقيقي) مواطن أمريكي يبلغ من العمر 65 عاماً، ويقيم بالمملكة منذ عهد الرئيس الأمريكي الأسبق رونالد ريجان، حسب قوله، أي منذ أكثر من 20 عاماً.

وقال الكاتب: بعد أن وضع لاري يده على خصرها، قال لي: إنها جميلة.. أليس كذلك؟.. فضحكت الفتاة وابتعدت عنا، وبعد ابتعادها قال لي لاري وبشكل فوري: 500 ريال للأسبوع، و 1600 ريال للشهر!! فقلت له وأنا مندهش: ماذا تعني؟

ورد لاري على آستيل قائلاً: ادفع 500 ريال في الأسبوع أو 1600 ريال في الشهر، وستخدمك كزوجتك، وأعرف أشخاصاً بإمكانهم استخراج شهادة زواج لكما إذا رغبت في اصطحابها إلى الأماكن العامة.

وقال لاري أيضا:  السعر يشمل كل شيء يمكن أن تفعله الزوجة لزوجها، بالإضافة إلى أشياء لا يفترض أن تفعلها المرأة المسيحية لزوجها، وصدقني إنها نظيفة جداً على عكس الكثير من النساء في هذه الحفلة.

ورد آستيل على لاري بعد أن علم أنها ابنة زوجته: هل تريدني أن أشتري ربيبتك؟ فرد لاري: اعتبره شراء أو إيجاراً أو أطلق على العملية ما تشاء، المهم أن الدفع قبل بدء العملية.

واختتم آستيل مقاله بالتساؤل حول ما إذا كانت فعلاً ربيبته،  أم أن لاري مجرد أجنبي بالمملكة يسعى للثراء عبر تجارة الجنس، مشيراً إلى أن الحفل انتهى دون أن يعقدا أي اتفاق لأنه لم يكن يسعى لشراء امرأة يستعبدها، ولا يشجع على مثل تلك التجارة ".

عدد القراءات : 2482
Share |
اضف تعليقك على الفيس بوك
التعليقات
الصريح
وما فنادق عدن عنكم ببعيد والفعل فيها ببنات السعيدة وليس بنات الكابوي الامريكي فدعك من الناس واهتم بشأن بيتك
المخلافي الشرعبي
صحيح والف صحيح شفت اشيا ماشفتها حتي في دول الغرب في الرياض وجده والمدينه وغيرها في الاسواق والله انهو يحصل في مستودعات المحلات وانا اول من عرض علي في سوق الفيصليه باالرياض مقابل ملابس ماتتعدي 500ريال
أحمد عبدالفتاح
والله مهما كتبتم فلن أصدق ما تقولوه قصص مفبركة وما أكثرها بمجتمعاتنا نحن مسلمون وموحدون بالله ولما لا يعرضها لعربي يستطيع أن يتحدث معها ويفهم لغتها ، وهل الأمريكي هو ذاك الشاب دون عن شباب العرب