مناوشتان رقميتان ها أرميهما كملاحظة جديدة, لكن الأمسية ما تزال مرتبكة!!
مناوشة أولى : ليلة غريبة ومرتبكة
دشنتها بانزلاقة في وحل رابطٍ عبثي وملعون
ثم, أدخل وأخرج من الصفحة الجاثمة على قلبي
كل مرة بكلمة سر جديدة وطلعة غبراء أجدّ
والمفسبكين جلهم في تونس, وقلبي هناك يصفق
...وفريق يبدو نزقا ولا يطيق أحد
وإشاعات عن مجانية الفايس منتصف مارس/منتصف الجن
ثمة إشعار يلوح من بعيد:....أعجبها التعليق.....
أمرّ بالأيقونة أجدها كالصنم, لا إعجاب ولا يحزنون
ما هذه الليلة!!!
مناوشة ثانية :
سأمرر الفأرة لالتقاط الرابط أعلاه, المعني بصفحتي الشخصية هنا.
ثم: سأرمي بالرابط بدون مقدمات في وجه كل صديق مفسبك هذه الأثناء إذ يتواجد اثنان وخمسون/ وها الحصيلة أربع وخمسين صديقا -الآن- في قائمة الدردشة هذه البرهة. عفوا: ثلاثة وخمسين, لا والله: صارت ثمان وخمسين صديقا.
حين انتهي من آخر رمية, ساغادر ولله الأمر.
تنويه لا يهم أحدا: صاروا س...بعة وخمسين. بل: ستة.
يالأمسية غريبة حد الأصقاع المتبرزخة الذاهلة!!!!