احدث الاخبار

تطلعات المثقفين العرب حول رؤية الملك عبدالله بن عبد العزيز للحوار بين الاديان والثقافات وقبول الآخر؟!

تطلعات المثقفين العرب حول رؤية الملك عبدالله بن عبد العزيز للحوار بين الاديان والثقافات وقبول الآخر؟!
اخبار السعيدة - إعداد - عادل محمود         التاريخ : 15-03-2010

ضمن فعاليات مهرجان الجنادرية الذي سوف يفتتح يوم الاربعاء الموافق 17 - 3- 2010- في العاصمة السعودية الرياض تقام ندوة حول رؤية الملك عبدالله بن عبدالعزيز للحوار والسلام وقبول الآخر وذلك بتاريخ 18-3 -2010 حيث يشارك في الندوة  - معالي الشيخ صالح الحصين -معالي أ. غازي العريضي -أ. يفجيني بريماكوف -أ. بلال الحسن -د. تركي الحمد -أ. توماس فريدمان -أ. أحمد بن حلي -أ. عرفان نظام الدين - رئيس الجلسة: د. نزارعبيد مدني -أ. باتريك سيل - د. خليل عبدالله آل خليل -أ.فواد مطـــــر -د. مأمون فندي -أ. محمد بن عيسى - د. محمد جابر الأنصاري -المنسق: أ. محمد رضا نصر الله »العرب اليوم« عبر زاوية حارات الكترونية في موقعها الالكتروني www.alarabalyawm.net اقامت ندوة الكترونية بعنوان كمثقف عربي.. ما تطلعاتك حول رؤية الملك عبدالله بن عبد العزيز للحوار بين الاديان والثقافات وقبول الآخر؟! وتاليا بعض المشاركات.

 

فيصل الفايز / رئيس وزراء الاردن الاسبق

 

انه لمن دواعي سروري وفخري أن اكتب عن خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز ذلك الرجل الذي آتاه الله من الحكمة والفضيلة الكثير الكثير; نظراً لحنكته السياسيّة, وخبرته الطويلة التي اكتسب جزءاَ كبيراً منها في كنف والده الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود - رحمه الله, حيث استفاد من تجاربه في مجالات الحكم والسياسة والإدارة والقيادة.ويمتلك حفظه الله من المعرفة والثقافة والعلم وسعة الاطلاع ما يكفي لأن يكون أحد أبرز قادة هذه الأمّة, فهو صاحب قريحة متفتحة, وفكر ثاقب, رزين وحكيم, فقد قام خادم الحرمين الشريفين حفظه الله بالعديد من الزيارات للكثير من دول العالم وعلى رأسها الدول العربيّة, وقد كان يحمل في جلّ زياراته رسالة المحبّة والسلام, وقد جسّد حفظه الله قمّة التعايش الديني حين قام بزيارة تاريخية لحاضرة الفاتيكان بروما, دعماً للحوار الإسلامي - المسيحي, وشارك في العديد من المؤتمرات المعنيّة بموضوع الحوار الديني, وهو الذي تبنّى فكرة إنشاء مؤسسة عالمية للسلام والحوار الإنساني تنبثق من الأمم المتحدة.ولا يخفى علينا كأبناء للأمّة العربيّة الواحدة إنجازات واحدٍ من أبرز قادتها, فقد حمل خادم الحرمين الشريفين, وسعى جاهداً لإيقاف إراقة الدم العربي الغالي في فلسطين ولبنان وغيرها من البلدان الشقيقة, وقد حمل هذا الهمّ قبل أن يتسلّم مهامّ حكمه الرشيد, فقد أطلق المبادرة العربيّة للسلام في الشرق الأوسط 2002م, والتي تقضي بانسحاب إسرائيل من كافة الأراضي العربية التي احتلتها عام 1967م, بما فيها الجولان والقدس الشرقية, وإعادة اللاجئين الفلسطينيين إلى وطنهم, وإزالة كل المستعمرات اليهودية مقابل تطبيع عربي إسلامي كامل مع إسرائيل, وهي المبادرة التي لاقت قبولاً عالميّاً, أجمعت عليه 57 دولة من مختلف أنحاء العالم, وهي التي إن رأت النور فستكون الانطلاقة الحقيقيّة لإيجاد مجتمع آمن, ينعم فيه الأفراد بالسلام والطمأنينة.ولأن الدم العربيّ غالٍ كما يراه خادم الحرمين الشريفين ونراه نحن, فقد أطلق الملك العديد من المبادرات التي توحّد صفوف الاخوة العرب, وتقوّي كيانهم, فقد قام بدعوة القادة الفلسطينيين من حركتي فتح وحماس إلى مؤتمر في مكة المكرمة, وذلك لوضع حدٍ للصراع العالق بينهم, وإنشاء حكومة وحدة وطنية فلسطينية. كما رعى توقيع اتفاق مصالحة بين الفصائل الصومالية المتناحرة آنذاك, وسعيه خلال مؤتمر القمة العربية الاقتصادية المنعقدة في الكويت عام 2009م إلى إنهاء الخلافات العربية - العربية, وفتح صفحة جديدة في العلاقات بين الدول العربية المتخاصمة فيما بينها.إن العلاقات الأردنية السعودية علاقات تاريخية ومتميزة بفضل الرعاية والاهتمام التي تحظى به من قبل جلالة الملك عبدالله الثاني وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز والتي وصلت حدوداً غير مسبوقة من التفاهم والتنسيق وقد اصبحت تمثل تكاملاً اتساقاً يقتدى.إنّ اللسان ليعجز عن ذكر كلّ الإنجازات التي حققها قائد عظيم, كخادم الحرمين الشريفين, وإنّ الذي ذكرناه لهو غيض من فيض. وعندما ننظر إلى هذه الإنجازات الكبيرة وفي المقابل إلى قِصر فترة حكم الملك أطال الله بقاءه, ليحدونا الأمل بأنّ المملكة ماضية إلى ما هو أبعد وأرقى في مسيرة التنمية, وإن الأمّة الإسلاميّة لينتظرها الكثير من الخير والعطاء في عهده إن شاء الله.

 

نهاد عوض / المدير التنفيذي لمجلس العلاقات الأمريكية الاسلامية كير

 

الحوار في الاسلام مطلوب مع الجميع مع المسلمين وغير المسلمين وخصوصا القيادات الفكرية والدينية واعتقد انه يجب ان تكون على الاقل ثلاثة اسباب للحوار: 1- تبديد الشبهات حول الاسلام وهو واجب علينا. لكن الكثير من القيادات الفكرية لا تعرف قواعد الاسلام. 2- هناك نزاعات تستخدم وتستغل الان وهنا تكمن اهمية الحوار لمنع النزاعات والمساهمة في حلها في المستقبل على الرموز الدينية في العالم ان يلعبوا دورا اقوى واكبر مما هو عليه الان او في الماضي. 3 - ظهور فوبيا في اوروبا وفي امريكا ضد الاسلام وعلى القيادات الدينية غير المسلمة ان تحاول وتساعد على دحض الفوبية التي تحولت الى عداء ضد المسلمين من منع بناء المساجد الى ارتداء الزي الاسلامي أو الممارسات الاسلامية وكذلك انتهاك حقوقهم علينا ان نكون منفتحين ونعطي الاخرين حقوقهم فلا يمكن ان نطالب بحقوقنا من دون نعطي للآخرين حقوقهم.

 

جمال إسماعيل / صحافي بالأهرام المصرية

 

رؤية الملك عبدالله بن عبد العزيز للحوار بين الاديان والثقافات وقبول الآخر.. فكرة صائبة وتطور كبير في الفكر العربي وتساعد على دخول العالم الحر الذي يتمتع بالتنمية وتساعد على التفكير الجيد لمصلحة الشعوب.. والملك عبدالله بن عبد العزيز حكيم العرب يحاول الخروج بالعالم العربي من محنته حيث تراجع دور بعض الدول كثيرا نتيجة تفرقها بعد حرب العراق

 

فكري الجزيري / السعودية

 

ان الفكرة رائدة, أعتقد أن الحوار مع الآخر البعيد (أتباع الديانات الأخرى, وأطلق عليه الخارجي) يجب أن يسبقه الحوار الجاد والهادف والمكتمل مع الآخر القريب (أتباع المدارس الإسلامية المختلفة, وأطلق عليه الداخلي).

 

علي كاظم التميمي / كاتب عراقي

 

انها دعوة تستحق كل الدعم والتقييم اذا طبقت واستخدمت على ارض الواقع العملي.

 

يوسف صافي/مدير بنك سابق - الاردن

 

قبل الحوار مع الآخر يجب أن نرى أنفسنا وما نحن فيه ـومع من نتحاور والهدف من الحوار .

 

م طارق الصياد / مصر

 

 إذا لم تكن هذه المبادرة مصدرها قبلة الاسلام والمسلمين فمن هو قادر على القيام بها وذلك للقضاء على كثير من الفتن والتعديات على ديننا الحنيف.

 

جلال البعشيقي /كاتب عراقي

 

في الحقيقة هذه المبادرة ترسيخ ليقم الانسان الدينية والمذهبية

 

عادل الرشيد محمد / الامارات

 

حوار الاديان شيء جميل ومنافعه جمة اهمها التعايش السلمي بعد معرفة الآخر .

 

رمزي صادق شاهين / صحافي فلسطيني

 

المهم أن يكون الحوار مبنيا على إفهام العالم أن الدين الإسلامي دين تسامح لا دين ضعف ودين محبة لا دين تآمر.

 

أنور الحاج / مدير مالي – الاردن

 

أرجو أن يكون للمسلمين كلمة قوية وذات صدى واسع بالغرب كي يقتنعوا أن المسلمين ليسوا ارهابيين

 

معاذ ابو نمرة / الاردن

 

علينا التحاور مع انفسنا اولا, كما علينا التحاور مع شعوبنا

 

عدنان الخشرمي / السعودية

 

خطوة قوية ورائعة من فِكر يؤمن بالخير وأن يشمل كل نفس تؤمن بهِ وأن يزرع الثقة بين الشعوب.

 

ماجدة شحاته / كاتبة مصرية

 

ما عمل الملك عبدالله إلا محاولة أخيرة لبعث الروح فيها من جديد لتكتسب جذبا  كونها منطلقة من ملك عربي منتم لأقدس بقاع الأرض, فهو إحياء لموات.

 

 المحامي نــادر تـــيــم/ رئيس قسم البحث القانوني /وزارة العدل - الاردن

 

لماذا نحن دائما من يسعى لهذا هل القوة لها دور .?

 

سميه عريشه/ كاتبة مصرية

 

المشكلة في هذا القرن تكمن في سلوك معتنقي الاديان على ارض الواقع

 

علي ذيبان / الاردن

 

موضوع حوار الاديان موضوع مهم وحيوي الان انه موضوع مفيد جدا لنا نحن العرب وعلينا الاهتمام به جيدا قدر المستطاع.

 

د. يحيى الزباري / فرنسا

 

رؤية الملك عبدالله بن عبد العزيز ودعوته الى حوار صادق وصريح بين الاديان والثقافات انما تعبر عن فطرته الانسانية السليمة وايمانه الصادق بوحدانية المرجعية الايمانية الجامعة بين بني آدم على هذه الارض ومعرفته بان ما يجمعهم اعظم بكثير مما يفرقهم.

 

 ماجد الشيخ/ كاتب صحافي فلسطيني

 

تشكل عملية الحوار ودوافعه لبناء علاقات تواصلية في نطاق المجتمعات البشرية, إحدى الضرورات الأساسية, لقيام الحضارة الانسانية.

 

خالد حطيني / الاردن

 

علينا كلنا حيث اننا لم نعمل بما اوصانا الله عز وجل ورسوله وبالنسبة لما ذكر  حوار الاديان الطريق الوحيد والصحيح الذي نستطيع به ايصال افكارنا وتقبل اراء الاخرين

 

معصومة المقرقش / صحافية سعودية

 

قبل حوار الاديان هناك (حوار) أهم وإذا كنا مأمورين بالحوار والجدال مع من يخالفوننا في العقيدة من غير المسلمين فأولى وألزم أن نتحاور مع أبناء المذاهب الإسلامية المختلفة

 

عبد العزيز الوادي / الاردن

 

الفكرة عظيمة وجديرة بالاحترام خاصة عندما تأتي من دولة اسلامية لها وزنها وحضورها.

 

 مهدي آل منصور/ السعودية

 

إن مبادرة خادم الحرمين الشريفين لها معان عدة في رأيي للداخل والخارج حيث انها تثبت للعالم اجمع بأن الاسلام دين تسامح وتعايش وسلام ويقبل الآخر

 

هيا عرب عرفات / الاردن

 

ليس المهم ان نعقد حوارات فقط وانما الاهم نتيجة هذه الحوارات وفق الله خادم الحرمين الشريفين في خدمة الاسلام والامة العربية والاسلامية.

 

محمد على عطيه الفضول / الاردن

 

خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز, شخصية عربية إسلامية, يرعى أعظم وأقدس حرمين شريفين فوق الأرض, يسعى لبذر بذور الخير والمحبة والتقارب بين البشر من خلال توسيع دائرة حوار الأديان بترسيخ ثقافة قبول الآخر مهما كان.

 

 نوئيل عيسى / كاتب عراقي

 

ان الملك عبدالله يستطيع من دون اللجوء الى عقد مؤتمرات عالمية حول هذا التوجه ولانه رئيس دولة اسلامية هي مركز الاسلام في العالم كله ان يكون توجهه هذا امرا صحيحا ونبيلا.

 

محمد حسن جعفر/ الاردن

 

نحن الآن بحاجة إلى إصلاح الأمة الإسلامية التي أصبحت مقطعة الأوصال وعلينا أن ندعو غير المسلمين للدخول في دين الإسلام وعلينا أن نشيع الحب بين أبناء المسلمين والعمل لوحدة الأمة

 

جعفر النصراوي / كاتب عراقي

 

الملك السعودي باعتباره خادم الحرمين الشريفين يعد القطب السني في المعادلة الاسلامية وعليه تقع مسؤولية توحيد الصف بين المسلمين على الاقل لان جميعهم يتوجهون الى مكة للحج

 

محمد زهير الخطيب / باحث سوري مقيم في كندا

 

دعوة الملك عبد الله بن عبد العزيز ممتازة وجديرة بالجهد والتطوير وهذه بعض الملاحظات, اهم اهداف الحوار هي اشاعة الامن والسلام والحرية والتعايش والمواطنة والادانة الصريحة الواضحة للارهاب والاعتداء على المدنيين بكافة اشكاله من قبل الافراد والجماعات والدول والكيل بمكيال واحد

 

فوزي الختالين العبادي / الاردن

 

خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز, شخصية عربية إسلامية, يرعى أعظم وأقدس حرمين شريفين فوق الأرض, يسعى لبذر بذور الخير والمحبة والتقارب بين البشر من خلال توسيع دائرة حوار الأديان بترسيخ ثقافة قبول الآخر

 

د. عمر الفاتحي/ ناقد سينمائي مغربي

 

دعوة العاهل السعودي لاجراء حوار بين الديانات والثقافات أتت في وقتها المناسب

 

مجاهد بن حامد الرفاعي / السعودية

 

مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز للحوار بين أتباع الرسالات تتفرد بامتياز خاص كونه يتمتع بصفتين جليلتين: فهو زعيم سياسي.. وإمام ديني.. إنه رئيس الدولة المسلمة الأم والمركزية في جسد الأمة المسلمة.

 

نايف عبدالله سبيتي / العراق

 

علينا ان نسأل أنفسنا هل يقبل بنا الآخر

 

أيوب مليجي/ كاتب مغربي

 

العمل المؤسساتي هو الذي يكون فضاء لإحتضان أفكار تصب في صالح ترسيخ مباديء الحوار.

 

محمد ضياء المقابلة / الاردن

 

يا ريت ان نلجأ دائما الى الحوار وهو ما اراده الملك السعودي فالمبادرة ممتازه واثابه الله عن المسلمين كل خير

 

 د. زهدي الداوودي / المانيا

 

إن رؤية جلالة الملك عبدالله بن عبد العزيز تعزز رؤية القائد الاسلامي الكردي صلاح الدين الايوبي. وهذه الرؤية بدأت مع ظهور الاسلام الذي اعترف بكل الاديان ورسخ التعايش السلمي بينها.

 

مريم حماد/ كاتبة فلسطينية

 

كمبدأ سام يخدم المجتمع الإنساني والبشري برمته ان الأديان والحضارات والثقافات كل انساني متكامل يجب ان يرقى في حالة الحوار والتعاون لمستقبل أفضل للإنسانية وللكيان البشري بأسره

 

د.سعيد الصيفي / قطر

 

الحوار في ذاته قضية انسانية سماوية نادت بها جميع الاديان لكن في رأيي ان الغرب هو الذي يرفض الاسلام

 

بنان مصطفى / الاردن

 

لماذا دائما نحن نفكر بحوار الاديان وقبول الاخر وعلينا ان نطبقه او نتعايش معه بينما الاطراف الاخرى لديها قرار واحد لا غير وهو الاعتداء على ديننـا وقيمنا

 

حازم ضمرة / الاردن

 

ان الاسلام يعترف بجميع الكتب السماوية والانبياء, وما أتطلع اليه هو ان تحفظ مكانة الاسلام.

 

 صادق الخميس / مدير تحرير العراق

 

المهم هو تقبل الاخر لهذه الحورات نتمنى نجاح الملك عبد الله في مسعاه

 

حسان الرواد / استاذ جامعي - الاردن

 

السؤال هنا من يحتاج إلى الحوار ومن منا الذي يرفض الآخر

 

قصي الزعانين / مدير المكتب العربي للخدمات الصحافية - فلسطين

 

ان الحوار بين الاديان أمر جيد خاصة لنثبت للعالم اجمع ان المسلمين ليسوا ارهابيين

 

ايناس يعقوب / شاعرة اردنية

 

رؤية الملك عبدالله رؤية حضارية وتساعد على الانتشار السريع للتعاون والسلام في المنطقة

 

محمد احمد / مصر

 

ما جدوى الحوار مع من لا يعترف بك أصلا

 

ابراهيم اسماعيل / السعودية

 

الحوار, من حيث ماهيته, أقدم من الإنسان نفسه أسأل الله جلت قدرته أن يسدد خطا الملك عبد الله وأن تتكلل جهوده المشكورة بالتوفيق والسداد.

 

 قيس الحمود / تونس

 

لا شك أن الحوار بين مختلف المكونات الثقافية والدينية للمجتمع الإنساني في عصرنا الحديث الذي يشهد تقاربا وانفتاحا بين مختلف الحضارات والثقافات قد أصبح أكثر ضرورة وإلحاحا, وهو متطلب أساسي بالنسبة لنا كمسلمين تعاني هويتنا وثقافتنا لهجمة شرسة ظالمة

 

مولاي عبد السلام العلوي العمراني / المغرب

 

اننا بحاجة الى حوار داخلي موسع قبل اي حوار مع الاخر.

 

نجم الدين أحمد ظافر / كاتب – السعودية

 

الرؤية في المجمل حكيمة. لكني أتفق بمقولة حوار الثقافات وقبول الآخر. إنما الاديان فهم لا يعترفون بدين الإسلام فكيف نتحاور مع من لا يعترف في أصل عقيدته بديننا.

 

محمد الحاج ابراهيم / خبير الحفر النفطي والمائي - سورية

 

إن القوة الحقيقية للحوار هو ما تفرضه الضرورة للأهل المتعايشين في الوطن الواحد ذي التاريخ الذي يوحد بينهم ولايُفرّق.

 

حسين ابو سعود / بريطانيا

 

المهندس هايل العموش / مدير بلدية المفرق الكبرى - الاردن

 

رسالة الملك عبدالل في هذا المجال فاتحة خير للامة الاسلامية والعربية

 

د. فؤاد الحاج / رئيس تحرير المحرر – استراليا

 

المشكلة في رجال الدين وليس في أتباع الديانات.

 

سالم باعشن / السعودية

 

الملك عبد الله بن عبد العزيز منذ أن تولى مقاليد الحكم في البلاد وهو يسعى بكل ما أوتي من قوة ونفوذ عالمي لخلق مناخات مناسبة

للحوار بين الأديان والثقافات وقبول الآخر والسعي لديمومة مثل هذه المناخات.

 

د. محمد مسلم الحسيني / المانيا

 

أي مشروع هدفه تضييق الهوة بين الشرق والغرب وبين الاسلام وباقي الأديان هو خطوة كريمة الى الأمام وتستحق التشجيع والمباركة

 

محمد المذكوري/أستاذ جامعي - بلجيكا

 

إن الحوار والتفاعل مع الآخر مستحب و من ضرورات الوقت الراهن, لكن هل للعرب علم بمن يريدون محاورته

 

 رزكار نوري شاويس / اعلامي عراقي

 

عدد القراءات : 6223
Share |
اضف تعليقك على الفيس بوك
التعليقات
فيصل الرشيد / محرر سياسي
وفق الله خاد الحرمين الشريفين بكل خطوه يخطيها