صدور العدد الأول من صحيفة اليوم السابع
صدر اليوم العدد الأول من صحيفة اليوم السابع والذي أحتوى على الكثير من المواضيع والاخبار والحوارات والتقارير السياسية الهامة ومن أهمها تقرير حول آخر الأحداث في صعدة تضمن التقرير مناشدة أبناء صعدة الرئيس الرأفه بالأطفال والنساء ومقتل ثلاثين مقاتلاً من أتباع الحوثي
اليوم السابع تواصل نشر ما لم ينشر حول تنظيم القاعدة حيث كتب أحد المتخصصين في شؤون الإرهاب بعنوان كيف تصل الى عقل القاعدة والذي تضمن الكثير من المعلومات التي تكشف لأول مره حول التنظيم .
الصحيفة كشفت حقائق لأول مرة عن تواطىء أمانة العاصمة مع الشركة المنفذة لمشروع السايلة وتحت عنوان رهن التحقيق كشفت الصحيفة أكثر من معلومة حول هذا الموضوع والذي لم تتطرق له بقية الصحف .
اليوم السابع أنفردت بنشر حوار مع الأخ رئيس المكتب التنفيذي للحركة الديمقراطية للتغيير والبناء والذي كشف فيه على الكثير من المعلومات حول الحزب الجديد والخلافات القائمة بين قيادته وتطرق الى توضيح مواقف الحركة من مختلف القضايا الوطنية المختلفة .
وأحتوى العدد على تقرير مفصل حول " الحقيقة الغائبة لشيعة لبنان وحزب الله " كتبها على الزوري
وحاولت اليوم السابع في العدد الأول التميز عن بقية الصحف وخاصةً الجديدة منها حيث خصصت صفحة خاصة بالإنشاد وبعد مقابلة مع المنشد قوزع في العدد صفر هاهي في العدد الأول تقريراً حول النشيد الإسلامي .. يخوض معترك المنافسة
ومن الحوارات أيضاً حوار مع الكاتب المبدع أحمد غراب والذي يعتبر من نجوم الكتابة الساخرة باليمن والذي عرفها بأنها فن الإلتفاف على المحضور .
الشيء الملفت في الصحيفة هي تلك الطريقة المبدعة والمتميزة في عنونة الصفحات فمن الحدث في الصحفة الثانية الى رهن التحقيق الى خلف الكواليس الى على آسنة الرماح والذي كتب فيها زيد السمهري عن وزارة الأوقاف تحت تساؤل عريض هل يصلح الهتار في الوقف ما أفسده الدهر ؟!!
الصندوق الأسود عنوان صفحتين من المعلومات الهامة حول حزب الله وشيعة لبنان
وكما عودنا المبدع أكرم الأسطى أن يتفنن في طرح الكثير مما يجول في خاطرة المملوء هماً وطنياً والذي بدأ في سرد حكاية اليوم السابع منذ أن كانت فكرة الى أن أصبحت حقيقة وتفنن وبأسلوب صحفي متميز في سرد حكايته داخل مغارة علي بابا وشكر كل من وقف معه كان ذلك في العدد صفر وها هو في العدد الأول يخاطب رئيس الجمهورية ويكتب عن الطالح في زمن الصالح .
| خالد محمد فعلا صحيفه روعه فقد اشتريت نسخه واعجبتني |