احدث الاخبار

رؤية عن المحلل اليمني: عبدالحكيم ياسن مقبل الحميدي

رؤية عن المحلل اليمني: عبدالحكيم ياسن مقبل الحميدي
اخبار السعيدة - بقلم -أ - عبداللطيف صالح الخلقي         التاريخ : 02-03-2011

أستمعت كثيراً عن فن التحليل, ولكن كنت أجهل فحواه وذالك لندرت المصادر في هذا المجال في بلادنا, ولصعوبة التعامل مع هذا العلم حيث هو من العلوم المعاصرة وغير ثابتاً فهوا علم مــــتـجدد وخــــــاضع لـــــلإبداع فقط.

وحين وقع نظري على كتاب في هذا المجال شد انتباهي عنوانه " جذور القوة والمنطقة المحظورة " نشر في عام 2003 للـــــــــــمحلل والكاتب اليمني

الأستاذ/ عبد الحكيم ياسين مقبل الحميدي الحاصل على شهادة الزمالة الدولية للصيارفة العالمية (ACI) وقد عمل في البنك السعودي الهولندي لمدة سبع وعشرون عام تولى خلالها عدت منا صب مهمة وكان أسلوب هذا المحلل سهل الطرح عميق المضمون يستخدم الطريقة العلمية والمنطقية في إيصال المعلومة إلى فكر القارئ .

• وبعد إطلاعي على الكتاب لم أعيره الاهتمام اللازم والذي يستحقه الكاتب وذلك لأن الكاتب كان يتحدث بأسلوب غيرتقليدى(غير مألوف) ولم يكن يتحدث عن أشياء ماثله للعيان أو الزمان أو المكان في حينه ولكنه كان يتحدث عن رؤى للمستقبل القريب والبعيد وما سيكون عليه العالم وما يواجهه وما هو مقدم عليه من أزمات ماليه وانهيارات الأسواق وإفلاس البنوك والشركات والحكومات وكأنه يرى المستقبل أمام عينيه .

حيث كان طرحه وحديثه يشتمل على الثقة المطلقة الغير خاضعة للتردد أو التشكيك أو الريب مستشهداً بلغة العلم والمنطق والخبرة التي يمتلكها .

وبعد مرور عدة سنوات ومعايشتى لما حدث خلالها من تغيرات وماواجههُ العالم من أزمات ونكبات جعلتني أستعيد ذاكرتي في ما كتبهُ هذا المحلل المالي وقمت بمقارنة كتاباته وما تحقق منة ولن أكون مبالغاً إذا قلت إن ما تحقق كان بنسبة 98% من توقعاته فعرفة أن هذا المحلل أطلق صرخت ألتنبيه والإنقاذ قبل حدوث الكارثة . وإن دل على شي فإنما يدل على إن هذا الكاتب يوجد لدية علم يرقى فوق مستوى اقرانه ومعاصريه الذين لايوجد لديهم هذه الثقة في رؤية المستقبل بهذا الوضوح والدقة كما ينم عن وجود ضميرإنسانى لإطلاع البشرية عن ما يتربصها من مخاطر وقد ابتعد الكاتب أو المحلل عن الإسلوب التقليدي الذي لايؤمن به مستخدماً إسلوب غير تقليدي لاتدرك صحته إلا بتحقق النتائج على اْرض الواقع الذي يجعلك تؤمن بإبداع الكاتب ولإقتناع الكامل بإمكانياته وحتى لا أكون مبالغاً في طرحي هذا سوف اْستشهد ببعض المقتطفات من كتابه وإصداراته فهوا ثروة ولا أزيد.

`بعض ما يتضمنه كتابه الذي قام بنشره عام 2003م( جذورالقوة والمنطقة اْلمحضورة)

والذي إستهله بهذه التنبيهات (صـ7ـــــ) قائلا:ـ

إنني اْهمس لكم بإننا نتجه بخطى حثيثة ومنتظمة نحو كارثة اقتصاديه وسياسية فهل تسمعونني؟

وفي حينها كان العالم في طفرة مادية واقتصادية عظمية ولكن تنبأته بعد ذلك تحققت ولا أحد يجهل ذلك وقد تحدث عن اوروبا في صـــ8ــــ

قائلا:ـ إن إسلوب الإقتصاد الحديث يجعل اوروبا اْلموحدة تواجه نكبات سياسية واقتصادية عام 2010م ولا يخفى على الكثير ما تاوجهه اوروبا من أزمات وخير شاهدٍ على ذلك إفلاس بعض الدول مثل اليونان وقد كتب في مقالة عنوانها القيادة غير التقليدية و(التفكير خارج الصندوق) حيث أشار الى أن نسبة البطالة في اوروبا وامريكا تصل الى ادنى مرحلة 5% ثم ترتفع في 2010 إلى 10% وأكثر وذلك تحقق في الربع الأول من السنة الحالية 2010م.

وأيضاً ذكر في نفس المقالة 2006 عن سعر الذهب وقد كان سعره في حينه يتراوح بين 500 إلى 600 دولارللاْونصة.إلا انه سوف يواصل الصعود حتى 1100 إلى 1200 دولار للأونصة ثم ينهار ولقد تحقق الجزء الأول وهو الصعود والأن نرتقب سيناريو الإنهيار .

كما تحدث عن قوة النموا الإقتصادي للصين ووحدتها الوطنية ولاَكنه يقول إنها معدة في مفاهيم الإقتصاد الحديث للإنهيار عام2015 وقد اصدر مقالتين في مأرب بريس ومواقع إخرى دوليه مثل( موقع الصين بعيون عربية وموقع إيلاف الجريدة الإلكترونية في لندن ومجله النور اليمنية في العددين( )

وهذا ما ادعوكم لمتابعته.

كما أنه قدم النصحية الوافية لبلدنا ولحكومتنا بضرورة تنوع ثرواتنا وتجزئتها في خظم التنافس الدولي في الإقتصاد والسيطرة

قائلاًً: لكى نحافظ على إقتصادنا وتطور بلدنا وللمحافظة على هويتنا ولنحقق لإنفسنا ولبلدنا الإستقرار السياسي لابد أن نجزء ثرواتنا بالعملات المختلفة حسب المتطلبات التجارية وهذا سوف يعطينا فرصة التعامل الحسن مع الأخرين وهذا ما أخذته بعض الدول على محمل الجد كمخرج بتحويل عملاتهم الإحتياطية من العملة الأجنبية إلى عملات متنوعة وهنا يكمن روعة وإبداع الكاتب في رؤيته للمستقبل ومن الدلائل الملموسة والمنطقية على هذا التحليل الذي لايقبل الشك أوالتسويف .

فقد كتب في صــــــــــــ140عن العملة الاروبية اليورو مقابل الدولار والتى كانت في السوق تساوي (أقل من واحد دولار )في عام 2003

قائلاً:- سوف تنخفض العملة الأوروبية اليورو مقابل الدولار إلى 70, أو80, ومن هذه النقطة مع تذبذب تدريجياً سوف يتجه اليورو مقابل الدولار الى , 1,35إلى1.50 خلال بضع سنوات وفعلاً وصل اليورو مقابل الدولاْر الى 1.59 ثم يبدأ بتراجع تدريجياً وهذا ما حصل حيث وصل السعر الى 1,20

كما ذكر في ديسمبر عام 2004 في مجلة أفاق للأعمال المصرفية في دائرة الضوء للبنك السعودي الهولندي في مقال بعنوان(ذهب أم فضة ذكر مستقبل العملات التالية كالأتى..

اليورو توقع صعوده متراوح بين 1.35 الى 1.40

الجنيه الإسترليني توقع صعوده متراوح بين 1.90 الى 1.95

الين اليابانى توقع صعوده متراوح بين 0.95 الى 100

وذلك قد تحقق على مراْى العين

وسوف اْصعد بكم إلى ذروة التشويق والمتعة وشد إنتباهكم عن ماكتبه حول مواجهة العالم لطوفان الأزمة المالية التي لم يكن لها وجود أو أثر في حينه عام 2003 بل وقد حدد الزمان والمكان وكيفية حدوثها وكأنة ينظر ويعيش عام 2008 الى 2015 فقد كتب قائلاً في صــــــــــ200

قائلاً إن أمريكا تهدف من السيطرة على مصادر الطاقة لكي :

• تكون وسيطاً قوياً بين البائع والمشتري

• تكون المصدر الذي يحدد ويسنن أسعار البترول بدعم الحكومات الموالية لها في الدول النامية .

• تضييق فجوة تكلفة الإنتاج على طلبيات شراء السلع في العالم بعد أن تغير معظم الحكومات ,لكي تكون موالية لها خلال خمس سنوات من الاَن وقد تحقق ذلك.

• يهدف التغيير إلى توجيه طلب شراء السلع من كل الدول النامية بطريقة منظمة ومرسومة مسبقاً لتؤثر على إقتصاد الاْخرين (الدول الصناعية )

وهنا يتجلى إبداع الكاتب أوالمحلل حيث يقول أن طريقة التنفيذ تؤدي إلى إفلاس الدولة والشركات والمصارف واحدا ًتلو الأخر ,وبذلك يبدأ إنهيار سوق السندات مما يؤدى إلى إفلاس البنوك والدول .

كما إن هذا الكاتب تحدث في مجلة اَفاَق (الأعمال المصرفية في دائرة الضوء )في ديسمبر عام2004 صـــــ25 في مقالة عنوانها فن التحليل (سعر البترول) ومجمل ما أوجزه عن سعر البترول وقد كان سعر البرميل في حينه لا يتجاوز 30 دولاراً .

قائلا:ـ يشير إسلوب تحليل (الإيمان المطلق) أنه حتى إذا أزداد المعروض من البترول عالميا خمسة ملاْيين برميل يومياً فلن يكون لذلك تاْثير على سعره إننا وببساطة نتعامل تقليدياً مع إسلوب غير تقليدي وكل ردود فعلنا محسوباً لها مسبقاً وإن الهدف لسعر البترول من 60الى 65 دولار على المدى القصير أما على المدى الكبير فقد ذكر عن البترول في مقالته القيادة الغير تقليدية ( التفكير خارج الصندوق) عام 2006 فاْن البترول سوف يواصل الصعود حتى 100دولار إلى 120دولارللبرميل وذلك قد تحقق حيث أرتفع سعر البترول إلى 150 دولار للبرميل الواحد.

----------------------------------------

ومن أجمل وأغرب ما تطرق اليه المحلل في مقالته : الحرب ومصير الأسهم الخليجية

الذي تبنى فيها إسلوباً جريئاً ينم عن ثقة في تحليله العلمي الذي يتضمن المتغيرت العالمية الحتمية التي تستهدف تغيير نظام الحكم في 95 دولة بستخدام إسلوب الثورة الغيير تقليدية وهي إنهيار هذه الحكومات بدون طلقة رصاص وقد قام بنشرهذه المقالة في مارب برس 15-أكتوبر- 2009 م .

http://www.marebpress.net/articles/5907

ولاهميت هذه المقالة فقد رايت ان اردها كما جأت ليستفيد منها القارئ ولمن اراد ان يستفيد ليتجنب مخاطرها.

القسم الثالث: الحرب العالمية الثالثة غير التقليدية

[كتب في 13/7/2009م ]

يكشف لنا البحث العلمي لتحليل الإيمان المطلق أن الحرب العالمية الثالثة غير التقليدية ـ قد أصبحت في مرأى العين، ولهذا قررت أن أتحدث إلى القراء بخصوص هذه الحرب؛ فليس هناك حكومة حاليا قادرة على حماية شعبها، ولكن على كل فرد أن يحمي نفسه.

الحرب العالمية الأولى والثانية التقليدية

باختصار، لقد أخذت الحربان العالميتان الأولى والثانية شكل الدمار الهائل لبلدان محدودة، ملايين من الناس ماتوا، ملايين هاجروا، البنى التحتية والخدمات دمرت تماما، ومدن بأكملها انتهت، وأزمات مالية مزلزلة.

الحرب العالمية الثالثة المتوقعة

يتوقع كثير من الخبراء العسكريين أن تكون الحرب العالمية الثالثة شبيهة بحرب النجوم التي يشاهدها الأطفال في الأفلام وفي التلفزيون. كما يتوقع كثير من الخبراء العسكريين أن تستخدم في هذه الحرب الصواريخ التي تحمل رؤوسا نووية؛ لكي تسبب دمارا هائلا عبر مسافات بعيدة. ومثل هذا الدمار الشامل يسبب موت الكثيرين في بضع دقائق، ويدمر مدنا كاملة، ويسبب أزمات مالية ومشاكل بيئية لفترة طويلة، ولاحقا سيغير الدمار من شكله ويتسبب في مشاكل صحية.

الحرب العالمية الثالثة غير التقليدية

إن القوة المفكرة العالمية أكثر رحمة من ذي قبل بخصوص الحرب، وبدلا من أن يتسببوا بالدمار الشامل في حياة الناس، وبتدمير المدن، والبنى التحتية الأساسية والخدمات، والنكبات المالية ـ فإنهم قد ركزوا عالميا على الثروة.

لقد تم استهداف الأشخاص والشركات وصناديق الدول السيادية، على مستوى العالم، وقد حققوا مكاسب كثيرة بإتقان، وستستمر الأزمة المالية حتى تحقق أهدافها بشكل كامل. (إنه الدمار الشامل الذي يصل إلى عمق الجيوب)، ولا زالت الأزمة في بدايتها.

والأزمة تغير من شكلها ولونها باستمرار؛ لكي يتذوق الجميع مرارتها، وهي تسبب زيادة الفقر، والغلاء، وفقدان النفوذ (السلطة)، والخسارة المالية المباشرة؛ ولهذا فلن ينجو منها إلا من تولاه الله برحمته، وأعطاه علما وحكمة مسبقة.

إن أمامنا حروبا عسكرية تصحيحية، وأشكالاً أخرى من الحرب، مثل أزمات الدواء والغذاء. وقد رأينا في الاجتماع الأخير للدول الثمانية الكبرى الذي جرى بميلانو هذا الأسبوع أنهم خصصوا 20 مليار دولار أمريكي للدعم الغذائي. ولا نستغرب أن كثيرا من الدول ستحمي شعوبها بعدم التصدير إلى الخارج.

لقد ذكرت في مقال سابق أن الأزمة المالية الحالية هدفها الرئيسي تغيير العديد من الحكومات في العالم. وبحسب وحدة الاستخبارات الاقتصادية، فإن (95) دولة في العالم وضعت في قائمة تغيير حكامها خلال 2009م/2010م، ولم أذكر المعايير التي تم التصنيف من خلالها، والمعايير هي: الفساد، والغلاء، ونسبة الفقر والبطالة. وتسمى هذه القنبلة الموقوتة للحكام.

ببساطة، عندما تكون الشعوب ضعيفة، منزوعة القوة، ومحتاجة، فإنها تستسلم لأي شروط، وتقبل بأي اتفاقيات. وهذا يعني أن القوة المفكرة العالمية سوف تستخدم البنى التحتية لهذه الشعوب، كما تستغل وسائلها، وولاءها؛ كي تقودهم عالميا بهدوء وسهولة، بدون الحاجة إلى أي جهود إضافية، أو مشاكل أخرى.

هناك أنواع من الإستراتيجيات تتبناها الدول، مثلا: إستراتيجية المدى القصير والمدى الطويل، وكثيرٌ من الدول النامية تخلط بين الإستراتيجيتين، ويأتون بإستراتيجية جديدة، وهي تسمى (إستراتيجية الفشل)، ولهذا السبب فقد تم تعليمهم الكلمة نفسها (أي الإستراتيجية) بصورة خاطئة، وغرقوا بشبر ماء عكر. وإلى يومنا هذا فهم يتذوقون نكهة البطالة، والفقر، والغلاء، وقد غرقوا بأوحال الفساد.

* وصية من معلمتي (الطبيعة): "عندما ترغب فلا، ولكن تكلم عندما لا ترغب".

.................................

* هذا المقال عبارة عن أربع مقالات كتبها الخبير الإستراتيجي عبد الحكيم ياسين الحميدي على مراحل، وهي: الأول جزء من مقال كتبه بتاريخ 1/5/2006، وعنوانه الأصلي:( Unconventional Leadership part II- Thinking out of the box ): (القيادة غير التقليدية الجزء الثاني – التفكير خارج الصندوق)، والجزء الذي أخذناه منه هو ما يتعلق بإيران، وعنوانه ( Hot Spot Iran & conflict of interest ): (النقطة الساخنة إيران وتضارب المصالح). والثاني كتبه بتاريخ 30/11/2007م، وعنوانه الأصلي:( Masters-Play ): (لعبة المعلمين)، والثالث كتبه في 11/2007م، وعنوانه( Anaconda & Omni Piety ): (الأنكوندا وتحليل الإيمان المطلق)، وقد أخذنا منه الجزء المتعلق بإيران. والأخير كتبه بتاريخ 13/7/2009م، وعنوانه الأصلي: ( THE WORLD WAR III .UNCONVENTIONAL ): الحرب العالمية الثالثة غير التقليدية، وقد رأيت دمجها في مقال واحد؛ حتى تكتمل الرؤية للموقف سياسيا وعسكريا واقتصاديا بعد أن استأذنت الكاتب فوافق على ذلك. وتجدر الإشارة إلى أن المقالات الثلاث الأول قد نشرت باللغة الإنجليزية في تواريخها، ولأول مرة تنشر بالعربية هذه المرة، أما الأخير (الحرب العالمية الثالثة غير التقليدية) فلم ينشر بعد، وتعد ترجمته العربية هي أول نشر له.

(**) خبير إستراتيجي يمني، مستشار مالي ومحلل إستراتيجي، وقد عمل أكثر من خمس وعشرين عاما في الصيرفة، له العديد من المقالات والبحوث المنشورة باللغة الإنجليزية، وله كتاب ألفه باللغة الإنجليزية عام 2001م بعنوان ( Root of Power & The Forbidden Zone )، وقد رفض الناشرون الأجانب نشره؛ لما يحويه من أطروحات حساسة حول الأزمات القادمة، وكان الكتاب مؤشرا ومحذرا من أن هناك أزمات مرتقبة، وتغيير حكام كثير من الدول، ومع أحداث الحادي عشر من سبتمبر فقد كان المناخ غير مناسب عالميا لنشر مثل هذا الكتاب؛ لتوتر المناخ العالمي، ولأن كثيرا من أطروحاته لم يكن قد تم تنفيذها بعد. وترجم إلى العربية بعد ذلك، ونشر في مصر بعنوان: (جذور القوة والمنطقة المحظورة) في عام 2003م

----------------------------------------

وننوه هنا باْننا لم نوفي الكاتب حقه في هذه العجالة ونختتم رؤيتنا للكاتب والمحلل الإستراتيجي اليمني بسيرته الذاتية

• الإستاذ /عبد الحكيم ياسين مقبل الحميدي

• مؤسس ورئيس(فالكون للإستشارت المالية والتدريب )

• خبير ومحلل إستراتيجي يمني

• مستشار مالي

• حاصل على الزمالة الدولية للصيارفة العالمية

• له العديد من المقالات والبحوث المنشورة باللغة الإنجليزية من عام 2006 إلى عام 2009

• مؤلف كتاب (The Root of Power and Forbidden Zone )

نشره عام2001 م وترجم إلى العربية بعد ذلك ونشره في مصر في عام 2003 بعنوان (جذور القوة والمنطقة المحظورة)وهو يحوي كثير من الإطروحات الحساسة حول الأ زمات القادمة وكان الكتاب مؤشراً ومحذراً من أن هناك ازمات مرتقبة وتغييرات جذرية قادمة

• نشر عام 2009م مقالتين با العربية

الإولى .الصين رحلتها إلى الجحيم .

الثانية.الحرب ومصير الأسهم الخليجية .

للتواصل مع المحلل

Hakkkim1@yahoo.com

عدد القراءات : 14199
Share |
اضف تعليقك على الفيس بوك
التعليقات